هل انكساف القمر والشمس من علامات قرب قيام الساعة ؟

أعيش وسط جماعة يتبعون المذهب الزيدي، ويزعمون أنم لا يرون وجوب قراءة الفاتحة في الركعة الأخيرة في الصلاة، فهل أصلي منفردا؟ أم ألزم الجماعة؟

كتب أحد الكتّاب مقالًا قال فيه أن ما حدث لبعض الناس من زلزال وكسوف ليس بسبب الذنوب، وقد حدث في عهد النبي صلى الله عليه وسلم كسوف للشمس وغير ذلك وليس السبب هو الذنوب، فنرجو التنبيه لرفع الشبهة، وهل من الواجب على طلبة العلم مكاتبة هذا الكاتب وإنصاحه وإرشاده بالتي هي أحسن ؟

أعيش وسط جماعة يتبعون المذهب الزيدي و يزعمون بأن المصلي له الخيار بأن يقرأ الفاتحة في الركعة الأخيرة من المغرب أو أن يستبدلها بقوله بسم الله و بالله و سبحان الله و الحمد لله و لا إلله إلا الله ... و لما كانت القراءة في كل هذه الركعات سرا فلا أعلم ما إذا كان الإمام يقرأ الفاتحة أو يقرأ هذه الأدعية كما أني وجدت حرجا في أن أسأله و قد علمت أن لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فهل أصلي خلفه حتى لا أحرم من أجر الجماعة أو أصلي منفردا أم أن صلاتي خلفه صحيحة سواءا قرأ بفاتحة الكتاب أو لم يقرأ بها ؟

أرجو أن تدلوني عن بعض الكتب المفيدة في الفقه والتوحيد‏؟‏

إذا نوى الإنسان الحج والعمرة ثم لما مضى في طريقه امتنع عن إتمامها أو قطعها بعد الشروع في الطواف أو أثنائه أو بعده وقبل تمام حجه وعمرته فما الحكم ؟

في بعض بلاد المسلمين قبور لعدد من الصحابة والصالحين وغيرهم، هذه القبور يزورها بعض الناس بصفة منتظمة ويطوفون بها ويصلون عندها ويعتقدون أنها تجلب البركة، فإلى أي حد يؤثر هذا العمل على عقيدة المسلم‏؟‏

إذا وافق يوم الجمعة يوم العيد، ماذا نفعل نصلي العيد أم لا ؟

إن الناس اليوم يشكون من طول الخطبة وقصر الصلاة، فخالفوا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم حجةً أن الناس لا يفهمون إلا بالتطويل، ولأن الناس لا يحضرون الدروس والمحاضرات، وأنهم بحاجة كبيرة، فما رأيكم في ذلك ؟

ما معنى الآية‏:‏ ‏{‏وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي القُرْآنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَانًا كَبِيرًا‏}‏ ‏ [‏سورة الإسراء‏:‏ آية 60‏]‏‏؟‏

كثرت الأسئلة حول ما نراه من النقوش والزخارف في المساجد والمحاريب، وكتابة الآيات عليها وكذلك ظهور صور المسجد الحرام على السجاد وغيره كما هو معلوم، مما يزيد من شرود الذهن أثناء الصلاة، فهل لذهاب الخشوع ولو قليلًا يوجب بطلانها ؟