إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة
اللجنة الدائمة
حكم شراب اليدين للنساء
ما حكم لبس الشراب الذي يوضع في يد المرأة، وكيفية الوضوء عليه؟
محمد بن صالح العثيمين
الخروج من منى بعد منتصف الليل في ليلة الحادي عشر
اللجنة الدائمة
خلع الحجاب ليلة الزفاف
ما حكم الدين في خلع الحجاب ليلة الزفاف؟
محمد عبد المقصود
ما حكم الشقق التي توزعها الحكومة المصرية؟
اللجنة الدائمة
قول الألباني رحمه الله في الحجاب
س: رجل ألف كتابًا اسمه (حجاب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة) اسم المؤلف محمد ناصر الدين الألباني ، وصار الكتاب أو كاد أمره أن يكون فتنة هنا على الجهال الذين ستروا زوجاتهم قبل رؤية الكتاب، حتى إنهم الآن قد كشفوا وجوه نسائهم في الطرقات والأسواق، مستدلين بهذا الكتاب. أنا محمد إبراهيم سيسي -والله يشهد- بأنني قد ألقيت عليهم الأدلة من القرآن والحديث؛ لضعف دليل محمد ناصر الدين الألباني، قلت لهم في وعظي: واجب على النساء المسلمات أن يحتجبن ولو في الدار عن الرجال الأجانب، ولا يبدين زينتهن إلا للاثني عشر المذكورين في سورة النور، ومن ضمنهم ما ذكر في الأحزاب، وهي صفة زيد عليهم في سورة النور خمسة؛ لقول الله تعالى: {قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ (30) وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلاَ يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ} الآية من سورة النور، وذكرت لهم فوائد الجلابيب وأسماءها التي تدعو المسلمين إلى حجاب نسائهم:
1 - سيد الملابس.
2 - أحر الملابس.
3 - تقليل الخروج.
4 - جهالة الذات.
5 - الساتر كما طلب كامل للزينة.
6 - كامن للوقاية والمنديل والخمار والقميص والرداء.
7 - محبوب عند الله تعالى وإيمان بالله سبحانه وتعالى.
8 - تصديق للرسول صلى الله عليه وسلم.
9 - حجاب عن الرجال الأجانب.
10 - مانع للحرام.
11 - نافٍ للغيرة.
12 - فرق بين الحرة والأمة وفرق بين السنية والبدعية وبين المؤمنات والمشركات.
13 - نافٍ للفخر.
14 - لباس هاجر امرأة إسماعيل عليه وعلى نبينا محمد الصلاة والسلام، ومخوف عند الجهال الذين يريدون ارتكاب الكبائر في الأجنبيات.
15 - منع الإيذاء؛ لقوله تعالى: {أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ}
يا شيخ ما عندي فرصة الآن للإتيان بكل ما ألقيت عليهم من الأدلة أن الناس يفهمونني، ولكن بعض منهم دخل رءوسهم أدلة محمد ناصر الدين، حتى كشفوا الستر عن وجه نسائهم ولم يبالوا به، أطلب من فضيلتكم الإجابة كتابيًّا يقوي حجاب المسلمات وعن كشف الوجه والسلام.
محمد بن صالح العثيمين
الكلام في المسجد من غير المصلحة كبيع أو شراء
حسام الدين عفانه
لا يجوز ذكر الأحاديث المكذوبة في الخطبة
نلاحظ كثيراً من الخطباء والوعاظ والمدرسين، يذكرون في خطبهم ومواعظهم ودروسهم، أحاديث ضعيفة بل مكذوبة أحياناً، فما حكم ذكر هذه الأحاديث في الخطب والمواعظ والدروس؟
محمد بن صالح العثيمين
عند الانصراف من المسجد يسلم على المأمومين قبل الأذكار
خالد عبد المنعم الرفاعي
حساب زكاة الراتب
بدأت العمل عام 2007، وتقاضيتُ أول راتب في ديسمبر 2007، وكنتُ أتقاضَى في ذلك الوقت شهريًّا 1900 جنيهٍ مصريٍّ، وللأسف لم أكنْ أعرف الكثير عن فقهِ الزكاة، فارتكبتُ عدة أخطاء في حساب زكاة الراتب:
أولًا: كنتُ أقوم بحساب الحَوْل بالتاريخ الميلادي، وليس الهجري.
ثانيًا: لم أقمْ بحساب الزكاة بعد بلوغ النِّصاب، بل قُمتُ بالحساب بداية مِن أول راتب تقاضيتُه، فقمتُ بحساب الزكاة بعد مرور عام ميلاديٍّ على التاريخ المذكور، وللأسف قمتُ بحساب الزكاة بنفس الطريقة في بقية الأعوام الماضية، فكنتُ أُخرجها في نفس اليوم من ديسمبر كل عام.
كيف أقوم بالتكفير عن هذا الخطأ؛ مع العلم بأنني كنتُ في بعض الأحيان أسحب بعضًا من المال من راتبي؛ للمصاريف الشخصية، ولذلك - بعد كل هذه السنين - لا أعرف متى بلغ المال النصاب بالضبط؛ لأقوم بحساب الزكاة بطريقة صحيحة، فكيف أتصرف؟ وهل عليَّ مال يجب أن أُخرجه؟
خالد بن عبد الله المصلح
وضع شاشات بمصلى النساء لنقل صلاة الإمام
خالد عبد المنعم الرفاعي
درأ استشكال في حديث غِيرة سعد
قرأتُ حديثًا، وحَدَث لي لبس في معرفة مدى صحته، وذلك بسبب جملة موجودة ضمن الحديث، والحديث هو: أن رسول الله قال -يومًا- لأصحابه: "إن دخل أحدُكم على أهله ووجد ما يريبه أشهد أربعًا"، فقام سعدُ بن معاذ متأثِّرًا، فقال: يا رسول الله: أدخل على أهلي فأجد ما يريبني، أنتظر حتى أشهد أربعًا؟ لا والذي بعثك بالحق، إن رأيت ما يريبني في أهلي، لأطيحنَّ بالرأس عن الجسد، ولأضربنَّ بالسيف، وليفعل الله بي بعد ذلك ما يشاء، فقال: -عليه الصلاة والسلام-: "أتعجبون من غَيْرة سعد؟ والله لأنا أغير منه، والله أغير مني".
السؤال هو:
هل جملة: "وليفعل الله بي بعد ذلك ما يشاء"، هي من ضمن الحديث؟ وهل هي بمثابة تعالٍ على الرسول -عليه الصلاة والسلام- والذات الإلهية؟
وهل يمكنكم أن تعطوني النص الصحيح، ومصدره، والراوي.
يوسف بن عبد الله الشبيلي
خطب فتاة وأهله لا يريدون
وبعد الخطبة وبعلم أهلها وأهلي، ولأننا نقيم كل واحد بدولة كان بيننا اتصال بالهاتف أو على الانترنت. وخلال هذا شعرت بارتياح وانسجام وقبول مني ومنها والحمد لله.
وكنا في طريق للزواج عندما تتيسر أموري المالية فكما قلت أنا أدرس وأعمل لكي أنفق على إقامتي.
ومنذ شهر زارت خطيبتي البلد، وذهب أفراد أسرتي لزيارتها ورؤيتها، حيث أنهم لم يروها سابقاً إلا عن طريق الصور، لأنه كان صعباً عليهم الحصول على تأشيرة في تلك الفترة فترة الخطبة، ولكن كل شيء كان بعلمهم، وكانوا معي من بداية الأمر.
ولكن الآن وبعدما ذهبوا ورأوها ورأوا أسرتها الذين هم أخوالها وخالاتها لأن والديها لم يكونوا معها بهذه الزيارة، لم تعجبهم الفتاة ولا الأسرة!! وكانت حجتهم أنهم دون المستوى!! وأنهم لم يرحبوا بهم جيداً وشكلها ولبسها!! وأشياء من هذا القبيل, الأمر الذي أربكني فعدت واتصلت بأبي وأمي لآخذ رأيهم ومشورتهم، فقالوا لي: نحن لم تعجبنا العائلة والفتاة، ولكن تركوا لي القرار إذا كنت مرتاحاً لها وأريدها.
وهذا ما زاد حيرتي وعدت لصلاة الاستخارة والدعاء فأنا عن نفسي مرتاح لها وهناك انسجام وتوافق بيننا، ولكن أخشى أن أغضب والديّ، مع أنهم تركوا لي القرار بعدما شرحوا لي موقفهم الذي هو عدم قبولهم ورضاهم التام عن الأسرة والفتاة. أو يكون كلام الأسرة عن عدم تكافؤ أسرتهم مع أسرتي له تأثير بالمستقبل على حياتي. أو أن أظلم الفتاة واجني عليها لأشياء ربما تكون أو لا تكون لها بها علاقة، أو أخشى أن تكون هي صورة لأسرتها ويكون كلام أهلي صحيح عذراً للإطالة، ولكني بحيرة وقلق وتشويش، فماذا تنصحني وماذا عليّ فعله؟ الله يرضى عليك. وبارك الله فيك، أجبني بسرعة فأنا بحيرة، وأحتاج لاتخاذ القرار. جزاك الله خيراً.
الفجر 00:00 | الظهر 00:00 | العصر 00:00 | المغرب 00:00 | العشاء 00:00 |