لقد حدث خلاف بين زوجي وأهلي على أمر من أمور الدنيا، ولقد أردت أن أقف إلى جانب أهلي؛ لأن طاعة الوالدين والإحسان إليهما فيه امتثال لأمر الله، ولكن منعني من ذلك ما سمعت من أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم لا أعلم عن مدى صحتها؛ فمنها قوله ما معناه‏:‏ ‏(‏لو كنت آمرًا أحدًا أن يسجد لغير الله؛ لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها‏)‏ ‏[‏رواه الترمذي في ‏سننه‏‏‏‏]‏، وحديث آخر يقول‏:‏ ‏(‏لن يرضى الله عن المرأة حتى يرضى عنها زوجها‏)‏‏، وقد حاولت الإصلاح بين الطرفين؛ فلم أفلح بأي شكل، أرجو أن ترشدوني بجانب من أقف؛ فأنا أخاف أن أغضب والدي، وأن أغضب الله، وأن أغضب زوجي، وأن لا أكون الزوجة المؤمنة الموفية بحقِّ الزوج كما يجب؛ كما أرجو أن توجهوا لهم النصيحة لعل الله ينفعهم بها‏؟‏

قال صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏إذا سجد أحدكم؛ فلا يبرك كما يبرك البعير، وليضع يديه قبل ركبتيه‏"‏ ؛ نرجو شرح الحديث‏؟‏

ما هي المذاهب والطرائق المنحرفة عن طريق الرسول صلى الله عليه وسلم‏؟‏ وهل هناك طرائق صوفية على الطريقة الإسلامية الصحيحة‏؟‏

يُشاع هذه الأيام ما يسمى بالمولد النبوي، فما حكمه وما حكم من يعمله ؟

سَمَّى اللّه آلهة المشركين شفعاء وشركاء.

هل أفلام الكرتون الإسلامية التي تعرض بالفيديو أو الكمبيوتر جائزة شرعًا ؟

جرت العادة أنه إذا مات الزوج فإن زوجته تتزوج من أخيه حفاظًا على الأولاد، فما حكم ذلك ؟

قال الحافظ بن حجر في شرح حديث "إذا ولغ الكلب في إناء أحدكم..." الحديث، كما في "الفتح" ما نصه "لكن الشرب أخص من الولوغ كما بيَّنا فلا يقوم مقامه ومفهوم الشرط في قوله إذا ولغ يقتضي قصر الحكم على ذلك لكن إذا قلنا أنَّ الأمر بالغُسل للتنجيس يتعدى الحكم إذا ما لحس أو لعق مثلاً ويكون ذكر الولوغ للغالب وأما إلحاق باقي أعضائه كيده ورجله كالمذهب المنصوص أنه كذلك لأن فمه أشر منها فيكون الباقي من باب أولى وخصه في القديم بالأول وقال النووي في "الروضة" إنه وجه شاذ وفي "شرح المهذب" إنه لقوي من حيث الدليل والأولوية المذكورة تمنع كون الفم محل استعمال النجاسات"، فقل لي في شرح كلام الحافظ بن حجر قولاً لا أسأل عنه أحداً غيرك.

ما حكم شرب الماء متعمداً أثناء الصوم، وقد شعر الصائم بتعب شديد؟ وهل عليه قضاء ذلك اليوم؟

من أين أتت الذكرى التي تقام للميت في اليوم الثالث من وضعه في القبر؟

ما هي الأمور النافعة التي يجب أن يقوم بها الصائم أثناء نهاره؟

يلاحظ أن الناس يتزاحمون على تقبيل الحجر الأسود؛ فهل هو ضروري لإتمام العمرة أو الحج‏؟‏