أديت فريضة الحج لعام مضى، ورميت جمرة العقبة على خير ما يرام، ولكن في اليوم الثاني كان الزحام شديدًا، وكنت أشعر ببعض المرض، ومن شدة الزحام لم أتبين بالتحديد أيهما رميت أولاً هل الصغرى أم الكبرى أم جمرة العقبة، الله أعلم‏؟‏ ورميت مرتين، ودفعني الزحام إلى الخارج، فوجدت نفسي خارج منطقة رمي الجمرات، ولم أستطع العودة مرة أخرى، أو تحديد أي جمرة، لم أرمها، وعدت إلى مكة، ومعي الجمرات عني وعن أولادي، أتذكر أني قد رميت جمرتين ولم أستطيع تحديد أيهما لم أرمه؛ فماذا عليَّ، وإن كان عليَّ فدية؛ فما مقدارها عني وعن زوجتي وثلاثة أطفال دون الرابعة عشر‏؟‏

هل وجود الشخص في مكانٍ توجد به مُنكرات شرعية يُعتبر من المحظورات ؟

إذا كنت في الخلاء ولم يكن بحوزتي سوى قليل من الماء الذي يكفني للشرب فقط فهل أتوضأ منه أم أتيمم ؟

بالنسبة للعمالة التي تركت أوطانها وهاجرت إلى كسب العيش لأسرهم هل عليهم إثمٌ بتركهم الزوجات بضع سنين مثل سنة سنتين ثلاث خمس؟ وكم المدة التي يحاسب فيها المسلم عن غيابه عن زوجته ؟

أرجو تفسير هذه العبارة "الضرورات تبيح المحظورات" ؟

رجل يسافر يوميًا مسافة مائة وثمانين كيلومترًا ذهابًا وإيابًا نظرًا لظروف عمله ويدخل في ذلك وقت صلاة الظهر عند العودة وهو في الطريق فماذا يفعل ؟

يستفسر عن الآية الكريمة: { وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً }.

أود أن أتعرف أكثر على بعض الفرق الإسلامية إن أمكن وخصوصاً الشيعة الإمامية والإباضية.

ما حكم من يقوم بالقراءة على الأطفال، وكتابة بعض الكلمات أو العبارات في أوراق وتسخيرها لهم زعمًا منه أن في هذا شفاء لهم من الخوف أو غير ذلك مما يسمونه بهذه الأسماء، مع العلم بأن هذه العبارات قد تكون غير مفهومة وأن هذا الرجل لا يأتيه الناس ويقولون إن الله هو الشافي وأن هذا سبب في الشفاء ؟

هناك بعض الفيلل و المنازل يوجد بها صنابير وأواني منزلية مطلية بماء الذهب، فهل اتخاذها واستعمالها حرام؟ أفتونا مأجورين.

فصـــل في تعلق العبادة بطاعة الله ورسوله

يذكر الله ويصلي على النبي صلى الله عليه وسلم مائة مرة، فهل هذا الذكر وارد أم لا ؟