لقد عاهدت الله منذ سنوات أن أترك ذنبًا معينًا كنت أقترفه وكانت نيتي أن أترك هذا الذنب بالفعل، وفعلًا استمررت فترةً على عهدي ولكن بعد ذلك اقترفت هذا الذنب وانقطعت عن الصلاة كسلًا، ثم عدت أصلي ثم انقطعت وهكذا عدة مرات، والآن أريد أن أتوب توبةً نصوحةً ولكنني أقرأ في القرآن الكريم آيتين هما {ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله ...} إلى آخر الآية من سورة التوبة والآية الثانية {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا لن تقبل توبتهم ...} الآية من سورة آل عمران، وعرفت أن تارك الصلاة كافر تبعًا للحديث النبوي، وقرأت في التفاسير هذه الآيات في كتاب تفسير ابن كثير، ففهمت أن هاتين الآيتين نزلتا في ناسٍ ليس لهم توبة وأنهم عرفوا أنهم من أهل جهنم من الدنيا والعياذ بالله، وأنا الآن في حيرةٍ شديدةٍ فهل التوبة مقبولة في مثل هذا الحالة؟ أم أنني مثل هؤلاء الناس ليس له توبة ؟

إخواننا الصيادلة يقومون بصرف بعض الأدوية بدون وصفة من الطبيب، ولكن بعلمهم القاطع بأن الدواء مصروف إلى مريض يستحق ذلك، فما حكم ذلك ؟

هل النبي عليه الصلاة والسلام يسمع السلام وهو في قبره، وهل هو حي الآن في قبره عليه والصلاة والسلام، وما حكم زيارة قبر النبي عليه الصلاة والسلام بالنسبة للرجال وبالنسبة للنساء ؟

هل يجوز التحدث عن فتنة مقتل عثمان رضي الله عنه ؟

هل صحَّ عن عائشة رضي الله عنها قولها رضي الله عنها "ما رأيت منه ولا رأى مني"، وإذا كان صحيحًا فهل هناك تعارض بينه وبين الحديث أنهما اغتسلا جميعًا ؟

ما صحة قول بعض الأئمة قبل الصلاة "إن الله لا ينظر إلى الصف الأعوج" ؟

هل صلاة التراويح في المسجد مع الجماعة أفضل من صلاتها منفردا في المنزل مع العلم أني أقرأ نفس المقدار من القرآن مثل المسجد ولكن ممسكا بالمصحف وأنا أصلي وهل تكفى 8 ركعات قصار أم المطلوب أن يكونوا طوالاً بجزء مثلا ؟

هل وجه المرأة ويديها عورة ؟

هل إراقة المنى خارج فرج المرأة بالنسبة للرجل المتزوج حرام و خاصة في حالة الحيض أو الولادة ؟

دائماً يردد بعض الناس أن اختلاف الأئمة رحمة للأمة فهل هذه العبارة صحيحة ؟

أبي زوجني وأنا في الثامنة عشرة من عمري وكنت حينها في الصف الثانوي ولم أريد الزواج في ذلك الوقت، وكنت أريد أن أتزوج من غير زوجتي هذه لكن حينها لم أستطع الرفض، تزوجت تلك المرأة ولكنني لم أشعر في يومٍ من الأيام أنني أحب هذه المرأة، وحتى الآن مضى على زواجنا ثلاث عشرة سنة ولي منها ثلاثة أولاد، والآن وقد أكملت دراستي الجامعية وأعمل الآن طبيبًا علمًا بأن زوجتي قروية غير متعلمة وليست جميلة، الآن أشعر بأنني لا أستطيع العيش معها في القرية مع أولادها في بيت أبي وأنا أعمل في المدينة، لا أحبها ولا أكرهها لكنني لا أستطيع العيش معها كزوج ولا توجد لدي رغبة نحوها فلا تجذبني أي مشاعر سوى أنها أم أولادي الثلاثة، والآن أفكر في طلاقها وأتزوج من غيرها، فما هو الأفضل لي في هذه القضية ؟