هل يجوز تقدم المأموم على الإمام؟

إذا دعونا الله سبحانه وتعالى، وتضرعنا له بالدعاء، وذكرنا في الدعاء أن يستجيب لنا سبحانه وتعالى بجاه نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وذلك كما فعل الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما أصاب الجزيرة العربية قحط، فإنه دعا الله بجاه عم محمد صلى الله عليه وسلم العباس أن يفرج عن الأمة، فهل هذا جائز أم لا؟

ما حكم قول: "أخي" لغير المسلم؟ وكذلك قول: "صديق" و"رفيق"؟ وحكم الضحك إلى الكفار لطلب المودة؟

متى يبدأ المسافر بقصر الصلاة‏؟‏ هل بمجرد بدئه السفر‏؟‏ وأيضًا؛ لو كان في بلده خلال سفره؛ كمن سافر من جدة من شمالها، ولحقته صلاة العصر في جنوبها؛ فهل يقصر أم لا‏؟‏

ما حكم رد السلام، والتأمين على دعاء الخطيب، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم حال خطبة الإمام في يوم الجمعة؟

هل يجوز وضع اليد على الصدر بعد القيام من الركوع؟

ما هي صفة الغسل؟

من يطلب ديناً من أحد، هل يجوز له أن يأخذ منه الرقيق من الثياب للنساء؟ وهل يجوز له أخذ قِطَع آلة التلفزة؟ وهل يجوز بيع ذلك؟

ما هو حكم تحطيم التماثيل ( الأصنام ) التي قامت بها حكومة الطالبان؟

ما هي شروط المسح على الخفين؟

ورد في الأثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه دخل مقابر المدينة فنادى‏:‏ السلام عليكم يا أهل القبور‏:‏ أتخبرونا بأخباركم أم نخبركم بأخبارنا‏؟‏ فسمع صوتًا يقول‏:‏ عليك السلام ورحمة الله وبركاته، أخبرنا بما كان بعدنا، فقال علي‏:‏ أما أزواجكم فقد تزوجت، وأما أموالكم فقد قسمت، وأما أولادكم فقد حشروا في زمرة اليتامى، وأما البناء الذي شيدتم فقد سكنه أعداؤكم، فهذه أخبار ما عندنا فما أخبار ما عندكم‏؟‏ فسمع صوتًا يقول‏:‏ قد تمزقت الأكفان، وانتثرت الشعور، وتقطعت الجلود، ما قدمناه وجدناه، وما كسبناه خسرناه، ونحن مرتهنون بالأعمال‏.‏
فهل هذا الأثر صحيح‏؟‏ وإذا كان كذلك فكيف يكون الجمع بينه وبين قوله تعالى‏:‏ ‏{‏إِنَّكَ لا تُسْمِعُ الْمَوْتَى وَلا تُسْمِعُ الصُّمَّ الدُّعَاءَ إِذَا وَلَّوْا مُدْبِرِينَ‏}‏ ‏[‏سورة النمل‏:‏ آية 80‏]‏، فإن ظاهر هذه الآية أن الموتى لا يسمعون الكلام من الأحياء، أم أن للآية تفسيرًا آخر غير المتبادر إلى الذهن‏؟‏

هل يجوز مصافحة أم الزوجة والسفر معها‏؟‏