هل يجوز رمي أكثر من 7 جمرات حتى أتأكد من أن الجمار جميعاً سقطت في الدائرة؟

هل هذا الدعاء هو الوحيد في دعاء الاستفتاح في الفرض فقط، وما حكم من يجمع الأدعية التي وردت في دعاء الاستفتاح ؟

ما قولكم في قول الإمام ابن تيمية شيخ الإسلام في كتاب [اقتضاء الصراط المستقيم]: "لم يتنازع العلماء إلا في الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم خاصة، فإن فيه قولين في مذهب أحمد. وقد نُقل عن أحمد في التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في منسك المروذي ما يناسب قوله بانعقاد اليمين به لكن الصحيح: أنه لا ينعقد اليمين به فكذلك هذا".
وقوله أيضاً في مجموع الفتاوى: "وأما إذا لم نتوسل إليه سبحانه بدعائهم ولا بأعمالنا. ولكن توسلنا بنفس ذواتهم لم تكن نفس ذواتهم سبباً يقتضي إجابة دعائنا، فكنا متوسلين بغير وسيلة؛ ولهذا لم يكن هذا منقولاً عن النبي صلى الله عليه وسلم نقلا صحيحاً ولا مشهوراً عن السلف، وقد نقل في منسك المروذي عن أحمد دعاء فيه سؤال بالنبي صلى الله عليه وسلم"؟

هل حديث الباب يدخل في الذي يسبق الإمام في التأمين بعد الفاتحة، مع التوضيح لكي نفهم لأن كثيرًا من المأمومين يسبقون الأئمة في قول آمين، وكذلك بعض الأئمة يقولها متأخرًا فما رأيكم في ذلك ؟

ما هي حدود الموالاة التي يكفر صاحبها وتخرجه من الملة، حيث نسمع أن من أكل مع المشرك أو جلس معه أو استضاء بنوره ولو برى لهم قلماً أو قدم لهم محبرة فهو مشرك، وكثيراً ما نتعامل مع اليهود والنصارى نتيجة التواجد والمواطنة في مكان واحد، فما هي حدود الموالاة المخرجة من الملة؟

هذه الصور التي في الكتب هل يلزم طمسها ؟ وهل قطع الرأس بوضع فاصل بينه وبين الجسم يزيل الحرمة ؟

هل الميت يعذب ببكاء أهله عليه؟

إذا صلت المرأة صلاة الجمعة في المسجد الحرام فهل تجزؤها عن صلاة الظهر؟

هل يجوز أن أنام إلى جانب صديقي ولا يغطينا إلا غطاء واحد لا يوجد غيره يقينا البرد ، وفي حالة وجود غطاءين لكنهما لا يردان البرد إلا معاً ؟

هل يشرع رفع اليدين عند الدعاء ومسحهما بعد أداء السنن والرواتب قبل الصلاة وبعدها، وعند دعاء الإمام آخر الخطبة يوم الجمعة؟

أنا متزوجة منذ سنة وخلال هذه الفترة زوجي دائم الجلوس على الإنترنت في الأوقات فقط التي أنام بها، وعندما أحضر أتفاجأ به يغير النافذة التي يفتحها، وكنت أحاول معرفة النوافذ التي كان يفتحها حتى أتخلص من هذا الشك، ولكنني وجدته قد مسح أي مواقع كان فتحها وسألته كثيراً عن سبب هذا المسح فأخبرني بأنه قد اعتاد على ذلك، ماذا أفعل حتى أتخلص من هذه الظنون وحتى أتأكد من حسن نيته وأنه لا يفعل ما يغضب الله تعالى، حيث أنني لا أستطيع التعامل معه وأنا أشك به وأحياناً يكون هذا ليس شكاً فقط بل يقيناً نظراً لإسراعه في إغلاق أي شيء يفتحه.