ما هو القول الراجح في مسألة فناء النار ؟

هل يوجد إشكال بين قول العلماء في شروط لا إله إلا الله "العلم واليقين والقبول والانقياد والصدق والإخلاص والمحبة" وبين الحديث الذي فيه أنه يأتي على الناس أيام لا يدرون ما صيام ولا صلاة ؟

ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرفع في غير هذه المواضع المذكورة في حديث ابن عمر، ومن هذه المواضع عند الرفع من السجود وعند السجود كذلك، وعند القيام من السجدة الثانية، وقد وردت بأحاديث صحيحة في البخاري ومسند أبي عوانة وسنن أبي داود وهو مذهب الإمام أحمد الرفع في كل تكبيرة، فما معنى هذا، وما حكم هذه التكبيرات وهل هي واجبة أو سنة ؟

من وطأ زوجته وهي حائض، ثم طلقها كذلك وهي حائض، فما الحكم؟

ما حكم متابعة المأموم بالإمام في السنن، مثل جلسة الاستراحة، إن لم يجلس الإمام جلسة الاستراحة فهل يجلس المأموم أو العكس ؟

ما حكم من يزور القبور ثم يقرأ الفاتحة، وخاصة على قبور الأولياء كما يسمونهم في بعض البلاد العربية المجاورة، بالرغم أن بعضهم يقول: "لا أريد الشرك، ولكن إذا لم أقم بزيارة هذا الولي فإنه يأتي إليَّ في المنام، ويقول لي: لماذا لم تزرني؟" فما حكم ذلك؟ جزاكم الله خيراً.

ما حكم طواف الوداع لأهل جدة، حيث أننا قدمنا من الحج ولم نطف طواف الوداع ؟

هل تخصيص الجمعة بزيارة القبور له دليل أم لا؟

أنا فتاة أبلغ 27 عاماً, توفيت والدتي منذ حوالي الست سنوات مخلفةً وراءها فراغاً هائلاً وظمأً شديداً لعطفها واهتمامها، تلا ذلك انصراف والدي لحياته الخاصة ليتزوج من سيدة أكبر مني قليلاً، وبالتالي انتقل ليقيم معها في سكن آخر لتصبح علاقته بنا مقتصرةً على ما يطلبه المنزل مادياً فقط. أنا في حيرة من أمري والعمر يمضي دون أن أجد شريك الحياة خصوصاً مع الحياة المنغلقة التي أحياها، وعدم مشاركتي في الحياة الاجتماعية؛ فأنا خجولة بطبعي وشديدة الانطواء على الرغم من أنني أعمل منذ حوالي أربع سنوات, ولكنني أبتعد دائماً عن أي نشاط اجتماعي أو ترفيهي, وأرفض الاختلاط نهائياً حتى أيام الدراسة الجامعية. كنت أبتعد عن أي شاب يحاول التقرب إليّ لإحساسي أنه خطأ كبير أن أتكلم مع أحد الزملاء, ولأنني أخشى إغضاب الله سبحانه وتعالى, ولا يوجد في عائلتي من يهتم بهذه الناحية حتى عن طريق الأهل بالطريقة التقليدية, ولا أدري ماذا أفعل ؟ أرجو مساعدتي لإيجاد الحل وذلك لإحساسي أنها تعني عدداً كبيراً من الفتيات اللواتي يشاركنني هذا البحث عن بر الأمان المفقود "الزوج الصالح الذي يتقي الله فيهن ويعاملهن معاملة الإسلام ويعوضهن عن سنين القسوة والحرمان من أبسط حقوقهن الإنسانية"

يقول بعض من طلبة العلم (ممن درسوا الشريعة) بالجواز المطلق للطلاق بدون أي سبب من الأسباب وإن كانت الزوجة ذات خلق ودين ولكن لم تُعجب الزوج مثلاً أو أي سبب آخر، لأن الطلاق حلال في الإسلام ويقرنون أقوالهم بطلاق أسماء رضي الله عنها من الزبير رضي الله عنه، فما مدى صحة ما يقولون وما توجيه ما استدلوا به من قصة الصحابية أسماء رضي الله عنها؟

هل هناك حديث صحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه من ترك صلاة الجمعة فإنه يجب على المسلمين أن يحرقوا بيته؟

إذا تطهَّر الإنسان بالتيمم ولبس الخفين، فهل يجوز له أن يمسح عليهما إذا وجد الماء؟