لي زوجة تريد أن تؤدي عمرة رمضان وتمكث هناك إلى وقت الحج، فهل إذا منعتها عن ذلك يكون علي إثم ؟

امرأة لم تصم شهرين وذلك لأنها في شهر كانت حامل وفي شهر حصل لها نفاس، ولكنها قضت هذين الشهرين، فهل عليها كفارة مع القضاء ؟

أهديت لي ساعة ثمينة من أخت مسلمة مقابل خدمة قدمتها لها، وهذه الأخت من الأثرياء الذين لا أعلم هل مالها حلال أم لا، فهل يجوز استخدامها، وما حكم أكل الإنسان لمال لا يعلم أهو حلال أم حرام ؟

هل الأفضل في دفع الزكاة أن تُدفع للمدينين أم للفقراء المعدمين؟

ما هو الأفضل للإمام بعد قراءة الفاتحة هل يسكت قليلًا حتى يتمكن المأموم من قراءة الفاتحة أم يقرأ بعد الفاتحة مباشرة ما تيسر من القرآن ؟

هل التثويب يكون في الأذان الأول أم في الأخير؟ نرجو ذكر الأدلة فقد جاءت أحاديث قيدت التثويب بالأذان الأول، وقد ذكر بعض أهل العلم أن المراد بالأذان الأول هو الأذان الذي يقال في المئذنة عند ابتدأ الوقت، والمراد بالثاني هو الإقامة فما الدليل على هذا التأويل والقاعدة أنه لا يسار إلى التأويل إلا إذا كانت القرائن قوية؟

هي فتاة مطيعة لربها ولا تزكي على الله أحدًا وسيتم زواجها قريبا جدًا جدًا إن شاء الله ولكن والدها لا يصلي إلا نادرًا جدًا وهو أيضًا يستعمل مسكرات إلى غير ذلك فهل له حق الولاية في عقد القران ؟

يحلف بعض الإخوان أن أتناول عنده الطعام فما حكم رفض طلبه بعد أن يقسم ؟

قلتم أن من فرَّط في تسوية الصفوف قد لا يسلم من الإثم، فهل تكرمتم بذكر الدليل ؟

إذا قرأ آيات من القرآن الكريم في الركوع أو السجود ناسيًا فماذا عليه ؟

لقد رجَّحت حفظكم الله أن على المصلي للنافلة أن يستقبل القبلة ثم يترك الراحلة لتتجه حيث كانت وجهتها، ولكن حديث ابن عمر دلَّ على أن فعل الرسول صلى الله عليه وسلم في النافلة حيث كانت وجهته، وحديث ابن داوُد خلاف ذلك، ألا تدخل القاعدة "المثبت مقدم على النافي" ؟

أنا مؤذن لجامع حي ومن العادة غالبًا أكون آخر من يخرج من المسجد، ولكنني قبل الخروج النهائي منه أقوم بالإشراف على دورات المياه والتفحص فيها، وقبل دخولي فيها أخرج ما عندي من أوراقٍ وكتيبات كتب فيها أسماء الله حتى المحفظة حتى لا أنال الإثم بإدخالي لها، فهل عملي هذا صحيح أم هو مجرد مبالغة ؟