إن هذه المادة في الأصل لا يُحتاج إلى كثير منها، وبعض أمورها مما يُحتاج إليه. بعض أمورها تجوز دراسته ويُحتاج إليه، ومن ذلك مثلاً المدخل لدراسة القانون، فهذه المادة من المواد التي يحتاج إليها كثيراً، لأنها يتعرف بها الإنسان على كثير من الأمور التي هو في حاجة إليها، ومن ذلك أيضاً بعض القوانين التي لا ... أكمل القراءة

نعم فيه خلاف، هذا الحديث رواه الترمذي وغيره والصواب أنه صحيح صححه شيخ الإسلام وجماعة، وهو أن رجلا أعمى جاء إلى الرسول صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله: ادع الله لي أن يكشف عني العمى، فقال: "إن شئت صبرت، وإن شئت دعوت الله لك"، قال: ادع، فقال: "ائت الميضأة فتوضأ وقل: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك ... أكمل القراءة

الأقرب والله أعلم أن كلَّ من نحكم بإسلامه يصح أن نصلي خلفه ومن لا فلا، وهذا قول جماعة من أهل العلم وهو الأصوب. وأما من قال أنها لا تصح خلف العاصي فقوله هذا مرجوح، بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم رخَّص في الصلاة خلف الأمراء، والأمراء منهم الكثير من العصاة، وابن عمر وأنس وجماعة صلوا خلف الحجاج وهو ... أكمل القراءة

إذا صببت فغسلت صارت طاهرة، نعم. أكمل القراءة

الواجب أن تصلي الصلاة في وقتها، وليس لك أن تؤخرها عن وقتها، أما الجمعة فإن كنت حارساً أو نحوه ممن لا يستطيع أن يُصلي مع الناس الجمعة فإنها تسقط عنك، وتصلي ظهراً كالمريض ونحوه. وأما الصلوات الأخرى فالواجب عليك أن تصليها في وقتها، وليس لك أن تجمع بين صلاتين. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ... أكمل القراءة

سقوط الشعر الميت لا يضر عند الغسل، وعند الوضوء، لكن ينبغي للإنسان لا يتعمد العبث، وفق الله الجميع لطاعته. أكمل القراءة

إن هذا النوع ليس مما يُسأل عنه في بلاد الإسلام، فهو من الزنا البين، ولا يحل الاشتغال به. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

جلد الميتة يطهر بالدباغ، جلد ميتة المأكول مأكولة اللحم كالإبل والبقر والغنم لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "دباغها طهورها" رواه النسائي: الفرع والعتيرة (4244). فيكون الدباغ بمثابة التذكية يطهر هذا الدباغ، لأن الجلد صار نجسا فإذا دبغ صار كالتذكية له، أما غير مأكول اللحم ففيه خلاف بعض العلماء يرى أنه ... أكمل القراءة

عبارة "لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي" ونحوهما من العبارات لا بأس بها، قال الله تعالى: {وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها}، فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول: حمدت فلاناً على كذا، وشكرته على كذا قال الله تعالى: ... أكمل القراءة

يصلى عليه قبل أن يقبر، يغسل ويصلى عليه، وهو من معه من المسلمين يغسلونه، ويصلون عليه، ثم يدفنونه. نعم. أكمل القراءة

ما دام الحال ما ذكر فصلاة الجميع صحيحة لكونهم جميعاً في المسجد، والاقتداء ممكن بسبب سماع صوت الإمام بواسطة المكبر، وهذا هو الأصح من قولي العلماء. وإنما الخلاف ذو الأهمية فيما إذا كان بعض المأمومين خارج المسجد ولا يرى الإمام ولا المأمومين، والله ولي ... أكمل القراءة