كنتُ مع العسكر الذين يشاركون في الحج، وعندما وصلنا الشرائع، أذِن لنا المسئول عنا بالعمرة، فاعتمرت بنية العمرة فقط، ولما جاء اليوم الثامن أذِن لي المسئول عني للحج، فحججت مُفرِدا. فهل أكون متمتعاً بهذه الحالة؟ يجب عليّ دم، علماً بأنه مضى على هذا أكثر من عشر سنوات؟

رجل عنده مزرعة لم يأتِ في باله بيعها ولا عرضها، ولكن عرض له من الأمور فباعها بأقساط تمتد على عشر سنوات كل سنة قسط كيف يزكي هذا؟

فصل: في إثبات الأمر والنهي والوعد والوعيد لله

تقام في المستشفى عدة جماعات للصلاة، والمساجد قريبة فهل يلزم من بقربها الذهاب للمسجد أم يكتفي بهذه الجماعات داخل المستشفى؟

ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم لأبي ذر: "يبعث يوم القيامة وحده"؟

ما رأي فضيلتكم في رجل قام ببناء مسجد وأوصى قبل موته بأن يدفن في المسجد، وبعد موته دفن ملاصقاً لجدار المسجد خلف المحراب فما حكم الوفاء بهذه الوصية؟ وما حكم الصلاة في هذا المسجد؟ وقد سألنا فضيلة الشيخ ... فقال: لا تصلوا في المسجد؟

كنت أصلي سُنَّة الظهر البعدية، ولم أعلم إلا وجماعة يصلون خلفي، جعلوني إماماً لهم للفريضة، فلم أستطع أن أفعل شيئاً، فأكملت صلاتي، مع العلم أنني لم أرفع صوتي بالتكبير ولا بالتسليم، ومع ذلك أكملوا صلاتهم خلفي، وقاموا وأتوا بركعتين، وأعلم أنني تهاونت في إبلاغهم، لأنني قمت وانصرفت بعد التسليم، فما حكم صلاتي؟ وما حكم صلاتهم؟

هل ينبغي للإمام مراعاة حال الضعفاء من كبار السن ونحوهم في صلاة التراويح؟

لأنهم قد صرحوا أنه *** على الإرادات لمقسور

أنا فتاة مسلمة قد كانت لي بعض الهفوات والمعاصي، وقد تبت منها والحمد لله. لكن بعض أخواتي مشين في طريقي السابق وكلما نصحتهن ذكرنني بماضيي السابق فأضطر إلى تعنيفهن ومشاجرتهن، وأنا يئست ومتألمة عندما أراهن يتبعن أسلوبي السابق، فما نصيحتكم لي في الثبات على التوبة رغم أنني لا أجد من يعينني على ذلك من زميلات العمل والصديقات؟

إنني أجد نفسي مقبلا على دروس العلم ومحبا لها، فادع الله لي بالتوفيق والثبات.

إذا فاتت الإنسان الصلاة لعذر فهل يجوز تأخيرها بعد زوال العذر؟