بعض النساء لدينا يمشطن شعورهن -أي: يضفرنها- وعندما يغتسلن من الجنابة لا تفك المرأة ضفائرها، فهل يصح غسلها؟ مع العلم أن الماء لم يصل إلى كل منابت شعرها. أفيدونا أفادكم الله.

ما حكم الأوراد التيجانية والقادرية ونحوهما؟

قال الله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً، إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ} [الجن:26، 27]، فهل الولي من أمة الرسول تابع له في علم الغيب؟

هل يجوز للفقير الذي يريد المزكي أن يعطيه زكاة الفطر أن يوكل شخصاً آخر في قبضها من المزكي وقت دفعها؟

يوجد عندنا في بعض القبائل اليمنية أنه إذا كبرت سن المرأة وأصبحت امرأة طاعنة في السن يعتقدون أنها إذا نظرت إلى الشاب أو الشابة أو الغلام ذكراً كان أو أنثى فإنها تقبض روحه وإذا شاءت أحيته من جديد، هل يوجد لهذا المعتقد سند من كتاب الله أو من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أحد من صحابة رسول الله? علماً بأن المرأة المتهمة بهذا يخرجها ولدها أو من يعولها من منزلها، وترمى في الشموس المحرقة، علماً بأن لديهم رجلاً يأتون إليه بالنساء الطاعنات في السن فيحكم على من يشاء بالبراءة ويحكم على من يشاء بأخذ الأرواح. نرجوا التكرم بالرد على سؤالنا هذا، وجزاكم الله خيراً.

ما حكم الدين في تغيير جنسية الفرد سواء كان هذا التغيير من بلد عربي مسلم إلى بلد عربي مسلم آخر وكذلك من بلد عربي مسلم إلى بلد أوروبي مع الاحتفاظ بعقيدته السمحاء وهي الإسلام؟

المُفطرات في مجال التداوي

لو تكرمتم يا فضيلة الشيخ أن تذكروا لي بعض الأدعية الواردة في السجود، وما هو أفضل الدعاء ؟

قياس التمثيل

أنا إنسانة مريضة يضيق النفس وقد أجهضت اثنين من الأطفال حسب أمر الطبيب؛ لأنه نصحني معللاً ذلك بأن الأطفال لا يخرجون إلا بعملية، بحكم الأدوية وقوتها على الجنين وبموافقة زوجي أجهضت مرتين هل هذا حرام أو يجب فيه كفارة؟

نلحظ على كثير من طلاب العلم أن عندهم تقصيراً في النوافل، سواء أكان ذلك في الصلوات مثل: صلاة الضحى وصلاة الليل أو في صيام بعض أيام الشهر، فهل لكم من كلمة توجيهية ينفع الله جل و علا بها؟

في بعض الأحيان وبعدما أصلي أكون قلقاً أو يأخذني النعاس أو الملل فلا أصلي السنة الراتبة فهل عليَّ شيء في ذلك؟