ما رأيكم في رجلٍ مسلمٍ تزوج من امرأةٍ كتابيةٍ ولم تسلم، فهل يجوز مثل هذا الزواج أم لا ؟

يوجد عندي أولاد فيهم واحد قائم بخدمتي ويقف معي في كل حاجة والآخرين لا يسألون عني، فأما الكبير فلا يرد على تحية الإسلام مع العلم بأنه يسكن بجواري، وأما الصغير فعمله في مدينة أخرى ولا يقوم بزيارتي في السنتين سوى مرة واحدة، ويوجد عندي أراضي فهل يجوز أن أخص الذي معي بشيء من هذه الأراضي مقابل خدمته لي ووقفته معي وسؤاله عني حيث لا يسأل عني سواه بعد الله عز وجل ؟

في بلدنا نقوم بإخراج زكاة الفطر على شكل نقود، وإذا أردنا أن نخرج مما سنّه الرسول صلى الله عليه وسلم من بُر أو شعير أو أرز فقد لا نجد من يأخذ منا ذلك فوجهونا مأجورين.

أحرم رجلٌ بالعمرة وبعد ما صلى ركعتي الوضوء حصل له ظرف طارئ جعله يخلع الإحرام، فماذا عليه ؟

أليس من أسباب تأخرنا التي لم يذكرها المشائخ أننا وَليَّنا علينا شذاذانا ولم نتبع قول النبي صلى الله عليه وسلم: " أهل بيتي كسفينة نوح من ركبها نجى ومن تركها غرِق " ونحن اليوم ومنذ زمن بعيد نغرق ؟

إذا وافق يوم الجمعة يوم العيد، ماذا نفعل نصلي العيد أم لا ؟

لقد ذكرت صفات مثالية قلما تتوفر في الخطباء وإلى الله المشتكى، فلو كان الشاب المستقيم طالب العلم يشعر بنقص في علمه أو عمله، فهل يمتنع عن الإمامة والخطابة، وهل من كلمة في حث طلبة العلم على القيام بهذا الواجب الذي شغله جهلة الناس ؟

كثرت الأسئلة حول ما نراه من النقوش والزخارف في المساجد والمحاريب، وكتابة الآيات عليها وكذلك ظهور صور المسجد الحرام على السجاد وغيره كما هو معلوم، مما يزيد من شرود الذهن أثناء الصلاة، فهل لذهاب الخشوع ولو قليلًا يوجب بطلانها ؟

ما الحكم في من يكتب بعد أن يذكر اسم النبي عليه الصلاة والسلام حرف صاد أو صلعم ؟

أنا رجل مقيم من أهل جدة، ذهبت إلى الحج وكنت مفردًا، ولم أطف طواف الإفاضة ولم أسعَ سعي الحج ولم أطف طواف الوداع إلى الآن، وقد رجعت إلى جدة، وأنا الآن في جدة، علمًا بأنني لم أجامع زوجتي، فماذا يلزمني ؟

هل يشعر العبد بالمغفرة وتوبة الله عليه بعد توبته من عمل الذنب ؟

قد أصابتني الحيرة في أمري، يقول: أرى أن العلم هو أفضل القربات، وأنه ينبغي التفرغ التام للعلم وطلبه، وترك إلقاء الدروس في المساجد خوفًا من السمعة والرياء والعجب، وهذا ما أقرأه دائمًا في سير السلف الصالح رحمهم الله، ومرة أخرى أرى أن الدعوة شيء مهم ولا بد من إلقاء الدروس حسب ما تعلمته لأفيد نفسي وغيري، وهذا يعني عدم التفرغ للعلم وترك بعض الدروس، أفيدوني وجزاكم الله خيرًا.