إن الله سبحانه وتعالى أنزل علينا في القرآن ما يخوفنا به من آياته، وهذا التخويف لا بد أن نخافه، فمن قرئ عليه القرآن فلم يخف فهو ميت القلب، إن الآيات التي ينزلها الله أو يرسلها في الكون ما أنزلها ولا أرسلها إلا تخويفاً لعباده، و الله تعالى يقول: {فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ ... أكمل القراءة

لا... وهل الشامبو... هل يعتبر من الطيب، ما هو طيب. والصابون تركه من باب الاحتياط ما هو طيب، لكن تركه أحوط. نعم. لا، لا، ما يؤمر بفدية. نعم، ولا سيما الناسي والجاهل. أكمل القراءة

نعم يصح أن ينتقل من انفراد إلى إمامه في الفرض والنفل، ودليل ذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم قام ذات ليلة يصلي وقام ابن عباس فوقف عن يساره، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم برأسه من وراءه فجعله عن يمينه، وما ثبت في النفل ثبت في الفرض إلا بدليل. وهنا مسألة: إذا كان المأموم مسافراً والإمام مقيماً فهل ... أكمل القراءة

نعم، الصواب أنه يجمع ويجوز يحرم قارنا، إذا كان متأخرا، إذا جاء متأخرا يحرم قارنا، ولم يفته، أما إذا جاء متقدما فالأفضل له أن يتمتع، يحرم بعمرة، ويطوف ويسعى، ويقصّر ويتحلل، وإن كان الوقت متأخرا يحرم بالحج ولا يحتاج لتحلل، يطلع إلى منى مع الناس، أو إلى عرفة نعم. يحرم من جدة نعم، صار متمتعا يُحرم من ... أكمل القراءة

هذه المكتبة فيه ثلاثة أشياء: كتب موجودة، ديون للمكتبة في ذمم الناس، ديون على المكتبة. فالكتب الموجودة قيمتها كما يقول السائل مائة ألف فيجب عليه أن يزكي المائة ألف بكل حال، وزكاتها ألفان ونصف. أما الديون التي في ذمم الناس فنقول: هذه الديون إن كانت على فقراء فليس فيها زكاة حتى لو تبقى مائة سنة فليس ... أكمل القراءة

وسئل شيخ الإسلام تقي الدين أبو العباس بن تيمية رحمه الله تعالى عن العبد، هل يقدر أن يفعل الطاعة إذا أراد أم لا‏؟‏ وإذا أراد أن يترك المعصية يكون قادراً على تركها أم لا‏؟‏ وإذا فعل الخير نسبه إلى الله، وإذا فعل الشر نسبه إلى نفسه‏؟‏ فأجاب‏:‏ الحمد لله، نعم إذا أراد العبد الطاعة التي أوجبها الله ... أكمل القراءة

فصــل: وأما قول القائل:‏ لو قامت به الأفعال لكان محلا للحوادث، والحادث إن أوجب له كمالا فقد عدمه قبله وهو نقص، وإن لم يوجب له كمالاً لم يجز وصفه به.‏ فيقال أولا:‏ هذا معارض بنظيره من الحوادث التي يفعلها، فإن كليهما حادث بقدرته ومشيئته، وإنما يقترنان في المحل.‏ وهذا التقسيم وارد على الجهتين.‏ ... أكمل القراءة

لا ما أعرف هذا الحديث. أكمل القراءة

نعم لا بأس في الوضوء من زمزم والاستنجاء، فإنه ماء شريف، الصواب أنه لا بأس، الوضوء ما فيه إشكال، لكن بعض الفقهاء يرى أنه ما يستنجي منه، والصواب أنه يستنجي. أكمل القراءة

للأمرين: الطواف لا بد له من الطهارة، والحائض لا يحل لها أن تمكث في المسجد، الأمرين جميعاً. أكمل القراءة

لا، حصلت، هذه حصلت، هذه من أشراط الساعة، ورؤية المدينة في القرن السابع أو السادس نعم. أكمل القراءة

فأجاب‏:‏ إن لفظ الرزق يراد به ما أباحه الله تعالى للعبد، وملكه إياه، ويراد به ما يتغذى به العبد‏. ‏‏ فالأول كقوله‏:‏ ‏{‏‏وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ‏}‏‏ ‏[‏المنافقون‏:‏ 10‏]‏، ‏{‏‏وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ‏}‏‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 3‏]‏، فهذا الرزق هو الحلال، والمملوك لا يدخل فيه الخمر ... أكمل القراءة