أسرفت على نفسي كثيراً فكنت أعمل من أربع سنوات محاسباً بأحد الشركات وأخذت أموالاً ليست من حقي و سرقت كثيراً من حسابات العملاء و منذ ذلك الوقت و كأن الله طردني من رحمته فلا عدت أصلي و لا أقرأ القرآن.
وتزوجت بعد ذلك و عملت بشركة أخرى في نفس المجال و لم أسرق من بعدها بالرغم من تزيين الشيطان لي أمور كثيرة ، ورجعت إلى الله و بدأت أتقرب من الله أكثر و أكثر و لم أضيع الفروض بل أحرص على الصلاة في المسجد و أسمع كثيراً من الدروس و خاصة في التوبة و شروطها الأربع، فعملت بها إلا الشرط الرابع و هو رد المظالم بسبب إنني لست قادراً الآن ولا يوجد لي دخل سوى راتبي و لا أعرف حتى أسماء أصحاب المظالم ، فماذا أفعل؟

ذكرتم أن الراجح من الأقوال في المدة في الصلاة على القبر شهرًا، وهو قول الحنابلة والشافعية، فما هو دليلهم، وكيف الإجابة على حديث جابر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم "صلى على شهداء أحد بعد ثمان سنين" ؟

أعمل نجاراً في مبنى اكتشفت أنه سيكون مصنعاً لصناعة السجائر، فما حكم المال الذي اكتسبته منه ؟

بالنسبة للحديث الضعيف هل يُعمَلُ به ؟

إذا عُرضت علي مساعدة تعينني على الزواج، فهل أقبلها ؟

هل يجوز نقل الزكاة أكثر من مسافة قصر، وهل حديث معاذ مانع لذلك عند عدم الوجود ؟

عامل يعمل بالنسبة عند كفيلة، فهل له أن يحج من هذا المال ؟

وهل يبقى المصلُّون بعد انتهاء صلاة الكسوف في المسجد إن لم ينجلي ؟

لماذا ذكر الإمام البخاري رحمه الله حديث أم عطية الذي في الباب في باب وجوب الصلاة في الثياب ؟

خادم مسجد وجعل بدلًا عنه عاملًا أجنبيًا ويعطيه مثلًا مائتي ريال ويأخذ الباقي سبعمائة ريال ولا يعمل معه في المسجد فما الحكم ؟

قرأت اليوم في جريدة الأهرام إعلان لدار رعاية الأيتام يقوم بتوفير جهاز الرضاعة الصناعية ليقوم بإدرار اللبن من صدر الأم الكفيلة حتى لو لم يسبق لها حمل أو رضاع، وبذلك يصبح ابنها في الرضاعة ، فهل يجوز في هذه الحالة مسألة التنبي ؟

كيف نرد على من يقول أن دليل الاشتراط في صلاة الجمعة هو فعله عليه الصلاة والسلام ومداومته، وقد تقرر عند أهل العلم أن الفعل المجرد لا يدل على الوجوب، يقول أرجو التوفيق بين هذه القاعدة وقولكم يحفظكم الله.