أنا فتاة متزوجة ورزقني الله بولدين توأمين والحمد لله، ولقد انتهت الأربعون يوماً في اليوم السابع من رمضان، ولكن الدم مازال يخرج مني، ولكن الدم لونه متغير، وليس مثل ما قبل الأربعين، هل أصوم وأصلي، وإذا كنت قد صُمت بعد الأربعين وكنت أغتسل في كل وقت صلاة وأصلي وكنت أصوم فهل صومي صحيح أم غير ذلك؟

ما توجيهكم وإرشادكم حفظكم الله حول مسألتنا هذه، توفي ابن أخينا ع. ع. ع. - **** الجنسية، هنا في المملكة غفر الله له ورحمه، وقد كان وحيد أهله وأسرته يعولهم ويسعى بطلب الرزق له ولهم، فأصبح بيته الآن متكوناً من نساء وأطفال وأيتام في أحوج ما يكونون للمساعدة والبذل والعطاء، وقد طلبوا ترحيل جثمانه إليهم في بلدهم، فلما بلغ كفيله أنهم طلبوا ترحيله وعلِمَ حرصهم استعد بكل ما يتطلبه ترحيله من لوازم مادية، فما توجيه سماحتكم أيدكم الله في هذا العمل، لأننا سمعنا بعض الناصحين أشاروا بأن يدفن في البلدة التي توفي فيها، وتكون الأموال التي ستنفق لترحيله تصرف لأهله وأبنائه الأيتام يتوسعون بها ويسدون بها حاجتهم؟ أفيدونا مأجورين.

يوجد في المستشفى مريض له ستة أشهر ولم يصلِّ، حيث لا يستطيع، وكذلك الصيام، ما هو العمل لأداء الصلاة والصوم عنه؟

هل يجوز شراء الدولار بالعملة المحلية مؤخراً؟

هل يجوز للعمال إذا شق عليهم العمل أن يفطروا؟

إذا كـان الإنسان جاهلاً بصفة صلاة الكسوف، فدخل مع الإمام بنية أنها ركعتين؛ فهل يؤثر اختلاف النيات على صحة الصلاة؟

نريد من فضيلتكم توجيه نصيحة لمن هم في الخارج بشأن صيام رمضان؟

عواطف وفردوس أخوات، أنجبت عواطف: محمد ومها، وأنجبت فردوس أحمد وآلاء ورغد وخالد وسلطان وغلا، أرضعت عواطف سلطان، وأرضعت فردوس محمد، والرضعات كافيات ومشبعات لمدة من الزمن، هل عادل زوجُ عواطف يعتبر أباً لجميع أولاد فردوس؟ وهل يجوز لبنات فردوس الكشف على عادل أم لا؟

إذا بدأنا الصوم في المملكة العربية السعودية ثم سافرنا إلى بلادنا في شرق آسيا في شهر رمضان حيث يتأخر الشهر الهجري هناك يوماً، فهل نصوم واحداً وثلاثين يوماً، وإن صاموا تسعة وعشرين يوماً فهل يفطرون أم لا؟

أيهما أفضل الصلاة على الميت في المسجد أم في المصلى؟

فصل في الخلوات

التوفيق بين قوله تعالى: {بما كنتم تعملون}، وبين قول النبي صلى الله عليه وسلم: "لن يدخل أحد الجنة بعمله"