ذكر شيخ الإسلام بن تيمية في مسألة نجاسة الكلب أن ريق الكلب نجس، أمَّا بدنه فطاهر لعدم وجود أدلة على نجاسة بدن الكلب، فهل هذا يتعارض مع ما ذهب إليه الجمهور أو مذهب المالكية وأيهما أرجح ؟

من الذي يسن للمسلم أن يفعله حين ولادة الطفل؟

هلا ذكَّرتنا بوحشة القبور وتلك الظلمة وهل يحس الإنسان فعلاً بالدود وهو في قبره ؟ وأرجوك أن تخبرنا عن الحيَّات التي وردت في الروايات التي لها تسعة وتسعون رأساً والتي تنهش لحم الميت العاصي من الرأس إلى القدم فلا يبقى من جسمه إلا العظام ثم ينبت اللحم مرَّة أخرى ثم تنهشه مرَّة أخرى حتى تقوم الساعة.

أرجو يا شيخ أن تحث شباب الصحوة على الدعوة في هذه المنطقة بالذات، لأنهم يهتمون بأنفسهم فقط دون غيرهم من الشباب الغافلين عن ذكر الله، من حيث النصيحة ونقل الشريط الإسلامي وغيرها من أساليب الدعوة. جزاكم الله خيراً.

وقعت على زوجتي في نهار رمضان وأنا جاهلاً بذلك، فما هي كفارة ذلك ؟

هناك اختلاف على مسألة الاشتباه بالثياب الطاهرة أو النجسة أو المحرمة، فهل يجوز التحري والصلاة فيها بعد التأكد من أنها طاهرة أم يصلي بالنجس أو المحرم؟

ما حكم العمل في البنوك التي تتعامل بالربا، وإذا كان حراماً فهل يستقيل من يعمل بها ؟

لا يخفى عليكم خطورة وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية، وما من خطر من البث المباشر على البيت المسلم، وحيث أن المرأة هي عماد هذا البيت، فما هو الواجب عليها لحماية بيتها من خطورة هذه السموم؟

من انتقض وضوئه في أثناء الصلاة، هل يبدأ من جديد؟

رجل وقف خارج حدود "عرفة" جاهلاً بها، أو متعمداً، فماذا يلزمه؟

كثرت الزخرفة في المساجد بما قد يشغل عين وقلب المصلي، فهل هي بدعة حسنة أم سيئة؟ وهل هي من علامات الساعة؟

أنا إنسان ابتلاه الله بمرض الشلل منذ أربع أعوام -والحمد لله-، وهذا الشلل في النصف الأسفل من الجسم، من بداية البطن إلى أسفل القدمين، ولذلك يخرج الخارج من السبيلين بلا علم مني ولا إرادة، ففي الصلاة كيف أصلي فانا إذا صليت قد يخرج مني ذلك وأنا لا اعلم به، خصوصا وهناك أجهزة معلقة بجاري خارجية اقضي حاجتي عن طريقها وهي معلقة في جسمي، وقد يخرج منها من دون إحساس أو شعور مني بذلك، وأنا الآن أصلي فهل صلاتي بالحالة التي ذكرتها صحيحة أم لا ؟ كيف يكون وضوئي للصلاة وأنا كما أسلفت الجزء الأكثر من الجسم مشلول، وإذا أرت الاغتسال يكون شاقًا على، وأكثر الأوقات لا يكون عندي من يحضر لي الماء أو يقوم بغسلي أو توضئتي، وأنا الآن أصلي كما أسلفت بدون وضوء فهل صلاتي صحيحة؟ أحاول قضاء وقتي بقراءة القرآن الكريم ولكني أتلعثم كثيرا في قارئته ولدي كثير من الأخطاء في القراءة فهل علي إثم في ذلك؟ أثناء قرأتي للقرآن والأدعية والأحاديث، تخرج تلك الأجهزة المعلقة في جسمي لقضاء حاجتي عن طريقها -تخرج عن مكانها-، فأطر لإعادتها بيدي وبعد ذلك أحاول رفع المصحف الشريف أو تطبيقه فهل أنا أثم بذلك؟ ماذا علي أن افعل وأنا بهذه الحالة عن الصيام الواجب؟