عندي سؤال عن البنت التي مارست الزنا وفقدت عذريتها، وبعد ذلك تابت إلى الله وقامت بعملية في أحد الدول بما يسمى عمليات الترقيع وإعادة غشاء البكارة منذ زمن، ولقد تقدم لها العديد من الأشخاص للزواج وهى ترفض، فماذا تفعل؟ هل تصارح الشخص الذي يتقدم منها للزواج مع العلم أنه لا يوجد شخص سوف يقبل بها بهذه الحالة، أم أنها تبقى على وضعها الحالي وأنها لا تتزوج أبداً؟ وجزاكم الله خيراً.

جاء في الحديث: "إن الله خلق آدم على صورته"، هل الضمير عائد على الله أم على آدم؟ وإذا كان عائداً على الله تعالى، كيف نوجِّه ذلك؟

الإمام محمد بن عبد الوهاب دعوته وسيرته

يتساهل كثير من النساء في الصلاة، فيبدو ذراعاها أو شيء منهما، وكذا قدمها ربما بعض ساقها، فهل صلاتها صحيحة حينئذ؟

ما هو حكم الامتناع عن الزواج وذلك للأسباب الآتية:
1 - الاعتناء بأمي وأبي عناية كاملة وتلبية جميع أمانيهم وأولها الحج.
2 - مساعدة أختي في الزواج والاطمئنان عليها.
3 - عدم قدرتي على تحمل مسئولية الزواج بالإضافة إلى كرهي الشديد لهذه المسئولية.
4 - رغبتي في مساعدة إخوتي في الإسلام وذلك سيجعلني منشغلاً بصورة مستمرة.
أرجو الإفادة.

يُلحظ أن المرأة لا تحضر صلاة الجنازة، والسؤال لفضيلة الشيخ: هل ذلك ممنوع شرعاً؟

هل للمرأة أن تصلي على الجنازة أم لا؟

هل الريق يفطر الصائم إذا بلعه؟

كثر القول في تحية المسجد منهم من قال إنها لا تفعل في أوقات النهي مثل عند طلوع الشمس وعند غروبها, ومنهم من قال: إنها تجوز حيث إنها من ذوات الأسباب التي لا توقيت لها وتفعل حتى ولو كانت الشمس قد مضى نصفها في الغروب؟

ما رأي فضيلتكم في إمام يصلي بالناس صلاة الجمعة وفي التشهد شك هل توضأ أم لا، فما الحكم؟

من دخل المسجد للصلاة على الجنازة ولم يصلِّ الفرض، فهل يصلي الفرض أولاً أو يدخل معهم في الصلاة على الجنازة؟ وإذا حملت الجنازة هل يصلي عليها؟