بالنسبة لهذا الحديث لا ندري ما صحته، وهو: "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع".

بعض النساء إذا توفي زوجها تبقى مدة العدة في بيتها مغلقةً بابها عليها لا تخرج إلى أي سبب كان، وتلتزم بلباس معين لا تبدله فهل هذا العمل موافق للشرع، وإذا لم يكن كذلك فماذا إذن على المعتدة وماذا لها فعله؟

في بلدتنا إذا أراد شخص أن يدعو ربه خاصة لسعة الرزق يدعو أشخاصاً من المتعلمين ويحضرون إليه ويحمل كل واحد مصحفه ويبدؤون في القراءة واحد يقرأ سورة يس؛ لأنها قلب القرآن، وثاني سورة الكهف، وثالث سورة الواقعة أو الرحمن، أو الدخان، المعارج، نون، تبارك، يعني: الملك، محمد، الفتح ونحو ذلك من السور القرآنية، وبعد ذلك الدعاء، فهل هذا الطريق مشروع في الإسلام؟ وإن كان عكس فأين الطريق المشروع مع الدليل عنه؟

هل يجوز للمرأة أن تزاحم الرجال أثناء الطواف حول الكعبة‏؟‏

أنا مطلقة منذ ست سنوات ولي ثلاثة أولاد كلهم صبيان والحمد لله، لكن المصيبة أني تعرفت على شخص عن طريق أختي قبل سنة وأحببته حب لا يوصف، وسوف أكتب لك بكل صراحة ما جرى.
أختي العزيزة لقد كنت ملتزمة قبل أن أتعرف عليه، وليتني لم أعرفه ولكن الذي حصل هو أنني أحببته واتفقت معه على الزواج، وفعلاً خطبني من أخي ولكن المصيبة أن أختي شوهت صورتي أمامه، وقالت له أشياء فظيعة لم تكن فيّ لأنها كانت تحبه ولكنه رفض أن يهدم بيتها لأنها متزوجة. و أريد أن أضيف لك شيئاً أني تعرفت على شخص قبله أيضاً عن طريق أختي وخطبني ورفضه أهلي لأنه ليس من قبيلتنا، وقالت له أختي أني زنيت معه وأني أعرف كذا شخص غيره ولكنه كذب. لا أريد أن أطيل عليك أختي العزيزة، إني كنت أراه من وراء أهلي وحصل ما لم أتوقعه وزنيت معه، وما زلت وأحاول أن ابتعد لكن لا أستطيع المشكلة أنه لا يثق بي ويقول أن كلام أختي صحيح. ولا أفكر بالزواج وأتمنى أن ابتعد عنه ولكن لا أستطيع ليس كرهاً فيه إنما لا أريد الزنا وقلت له ذلك، ولكن يغتصبني.
صدقيني أختي، بالله عليك أنا عمري الآن أربعون سنة ولم ارتكب أي فاحشة من قبل سنة، ولا أريد أن أخسر ديني. بالله عليكم ساعدوني ساعدوني، أتمنى لو يأخذ أخي سيارتي، أو يحبسني أنا متعبة أحس بمرارة في داخلي وأعتب على نفسي أريد الابتعاد لكن لا أستطيع.

إذا ترك المصلي دعاء الاستفتاح فهل يجب عليه سجود السهو؟

سئل شيخ الإسلام عن الحديث المروي في الأبدال: هل هو صحيح أو مقطوع؟

إذا قيل إن الميت يحيا في القبر، فهل هي نفس حياته الأولى؟ وكم حاسة ترجع إليه؟ وإلى كم تبقى حياته في القبر؟ وإذا كان الميت تُسأل جثته، فما مصير الذين يُحرقون مثل الهندوس واليابان وغيرهم، وأين يتم سؤالهم؟
إن الطبيب عندما يُجري العملية يُبعد الحواس لدى الإنسان عنه بمخدر، أما هذا الموت فإني أتساءل كيف هو؟

ما تفسير قول النبي صلى الله عليه وسلم: "صنفان من أهل النار لم أرهما بعد..."؟

أعمل في الحرم النبوي الشريف أعمالاً مؤقتة، ويكون عملي أمام المواجهة لمنع الزوار من لمس الحجر أو المواجهة والتبرك بها، وقد دأبت عندما أدخل المسجد أن أصلي تحية المسجد ثم أتوجه إلى عملي أمام المواجهة، وقبل البدء في العمل أسلم على النبي صلى الله عليه وسلم وعلى صاحبيه رضوان الله عنهما، فأخبرني أحد الزملاء أن عملي هذا لا يجوز، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى أن يكون قبره عيداً فلا يجوز أن أسلم على الرسول وصاحبيه يومياً، فما حكم ما أقوم به?

ما حكم هذا الحديث، وهل يعمل به علي سبيل الأمر أم الاستحباب ينطبق على النساء أيضاً؟ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رضي الله عنه قال: "قَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ: الرَّجُلُ مِنَّا يَلْقَى أَخَاهُ أَوْ صَدِيقَهُ أَيَنْحَنِي لَهُ؟ قَالَ: لا، قَالَ أَفَيَلْتَزِمُهُ وَيُقَبِّلُهُ؟ قَالَ: لا، قَالَ: أَفَيَأْخُذُ بِيَدِهِ وَيُصَافِحُهُ؟ قَالَ صلي الله عليه وسلم: نَعَمْ".

ما حكم رفع اليدين حذو المنكبين عند الركوع، وعند الرفع منه، وعند القيام للركعة الثالثة؟