إن هذا غير حديث، بل الوارد في الشبهة هو ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم في الصحيحين من حديث النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الحلال بيِّن وإن الحرام بيِّن، وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس، فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في ... أكمل القراءة

بسم الله، والحمد لله. الصحيح: أن تارك الصلاة عمدا يكفر بذلك كفرا أكبر، وبذلك لا يصح صومه ولا بقية عباداته حتى يتوب إلى الله سبحانه؛ لقول الله عز وجل: {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} [سورة الأنعام: الآية 88]. وما جاء في معناها من الآيات والأحاديث. وذهب جمع من أهل ... أكمل القراءة

إذا زالت عين النجاسة بأي مزيل كان، فإن المكان يطهر، لأن النجاسة عينٌ خبيثة، فإذا زالت زال ذلك الوصف وعاد الشيء إلى طهارته، لأن الحكم يدور مع علته وجوداً وعدماً، وإزالة النجاسة ليست من باب المأمور به حتى يقال: لابد من فعله، بل هو من باب اجتناب المحظور، ولا يرد على هذا حديث بول الأعرابي في المسجد، ... أكمل القراءة

إذا كان بالشيء المباح من الأدعية الشرعية، أو الأدوية المباحة، أو الرقية الشرعية، فلا بأس. أما أن يتعلم السحر؛ ليحل به السحر، أو لمقاصد أخرى فذلك لا يجوز، بل هو من نواقض الإسلام. لأنه لا يمكن تعلمه إلا بالوقوع في الشرك، وذلك بعبادة الشياطين من الذبح لهم، والنذر لهم، ونحو ذلك من أنواع العبادة، ... أكمل القراءة

لا تجوز الدراسة المختلطة مع الفتيات في محل واحد أو في مدرسة واحدة، أو في كراس واحدة بل هذا من أعظم أسباب الفتنة فلا يجوز للطالب ولا للطالبة هذا الاشتراك لما فيه من الفتن. وليس للمسلم أن يصافح المرأة الأجنبية عنه ولو مدت يدها إليه. ويخبرها أن المصافحة لا تجوز للرجال الأجانب؛ لما ثبت عن النبي صلى ... أكمل القراءة

الأفضل يوم سابعه، هذا هو الأفضل المنصوص عليه. فإن تأخرت عن ذلك فلا بأس بذلك. ولا حدَّ لآخر وقتها إلا أن بعض أهل العلم يقول: إذا كبر المولود يفوت وقتها، فلا يرى العقيقة عن الكبير، والجمهور على أنه لا مانع من ذلك حتى ولو كبر. أكمل القراءة

إنه ليس عليه إلا الغسل ولم يتضرر صومه بذلك. أكمل القراءة

لا يحل لك أن تشتري أي شيء من البنك لأن أموال البنوك ربوية وكلنا يعلم ذلك. أكمل القراءة

المراد بذلك في قوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم ومحدثات الأمور"، كل ما أحدثه الناس في دين الإسلام من البدع في العقائد والعبادات ونحوها مما لم يأت به كتاب ولا سنة ثابتة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، واتخذوه دينًا يعتقدونه، ويتعبدون الله به زعمًا منهم أنه مشروع وليس كذلك، بل هو مبتدع ممنوع؛ كدعاء ... أكمل القراءة

الزيارة الشرعية للقبور أن يقصد إليها للعظة والاعتبار وتذكر الموت، لا للتبرك بمن قبر فيها من الصالحين. فمن جاءها سلَّم على من فيها فقال: "السلام عليكم أهل الديار من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية"، وإن شاء دعا للأموات بغير ذلك من الأدعية المأثورة. ولا ... أكمل القراءة

أن يكون الكلام في حدود الضرورة. أكمل القراءة