من غلبها البكاء فناحت فما الحكم؟

هل يجوز البيع في ساحات المسجد وهي تابعة للمسجد، وما واجبنا اتجاه من يرى مثل ذلك؟

البعض يرى: أن الدعوة لا بد أن تكون في المساجد فقط، فما رأيكم؟ وما المجالات والأبواب التي يمكن للداعية أن يطرقها؟

أقوم بتعليم والدتي القرآن، ولكني لا أطبِّق معها أحكام التجويد، حيث أنه يصعب عليها جدّاً فما الحكم؟

قطعت قدمي في الجهاد والحمد لله، ووضعت بدلها طرفاً صناعيّاً فهل يجب عليَّ غسله والمسح عليه إذا كان عليه جورب؟

ما رأي فضيلتكم فيمن يلبس نظارات كبيرة جداً، لا تمكنه من السجود كاملاً على الأعضاء السبعة فقد تحول دون الأنف، كما أن البعض قد يلبس عقالاً سميكاً لا تتمكن جبهته من السجود، ويقولون إن مجرد ملامسة النظارة والعقال للأرض كافيان عن ملامسة الأنف أو الجبهة للأرض لأنهما ملتصقان بهما، فما قولكم وفقكم الله تعالى؟

قلتم يا فضيلة الشيخ: "إن النهي عن استخدام آنية الذهب والفضة خاصٌ بالأكل والشرب ولو أراد النبي صلى الله عليه وسلم النهي العام لقال: لا تستعملوها" وهذا غير مُسلَّم، لأنه صلى الله عليه وسلم ذكر العلة وهي قوله: "فإنها لهم في الدنيا ولكم في الآخرة". ويلزم من قولكم ألا يكون لتعليل النبي صلى الله عليه وسلم فائدة، وإذا كانت العلة منصوصة وهي عدم الاستمتاع بذلك في الدنيا كفعل الكفار صار ذكر الأكل والشرب لا يمنع قياس غيرهما عليهما، وأيضا قولكم: "هلا قال: لا تستعملوها" يستلزم إبطال القياس وهو مجمع عليه إذا ظهرت العلة ولم يصادم نصَّا.
وحديث أم سلمة الوارد في الفتوى لا يعارض الحديث لأنه موقوف عليها. وقال الشنقيطي رحمة الله تعالى في أضواء البيان ج3 ص 224: "فإن قيل الحديث وارد في الشرب في إناء الفضة... فالجواب: أن العبرة بعموم الألفاظ لا بخصوص الأسباب" أ.هـ. وكلام الشوكاني في هذا غير مقنع، فنرجوا من فضيلتكم التكرم بتوضيح ذلك والله يحفظكم ويرعاكم والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اختلفوا في أفضلية فعل السنن الرواتب مع القصر في السفر، فمن قائل يستحب فعلها، ومن قائل لا يستحب، وقد قصرت الفريضة، فماذا ترون في ذلك؟ وكذا في فضل النوافل المطلقة كصلاة الليل؟

كثير من الناس يتركون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر حياء، فهل من كلمة توجيهية لهؤلاء؟

خروج رطوبة فرج المرأة من مكان الولد، لماذا ينقض الوضوء؟

قبرٌ تهدم، وأريد إعادة حفره وبنائه وفيه عظام، فماذا أفعل بها؟ وهل يجوز بناء القبر بالحصى والإسمنت أو الطوب والإسمنت؟

هل تعتبر الهدايا التي تُعطى للأهل من الزكاة المفروضة على الإنسان؟ رغم حاجتهم إليها وعدم إمكانية شرائهم لها، والأهل متقدمون في السن؟