إذا كـان وقت الاقتران (الاجتماع) بين الشمس والقمر (ولادة الهلال فلكياً) لحظة الكسوف في آخر الشهر الهجري القمري لا يحصل إلا بعد غروب الشمس في المملكة، وجاء من يدعي بأنه قد رأى الهلال في مساء ذلك اليوم بعد غروب الشمس، فهل يؤخذ بهذه الشهادة (قلّ عدد الشهود أم كثر) وبذلك يعتبر اليوم التالي أول أيام الشهر الهجري الجديد، أم أن هذه الشهادة ترد على صاحبها ولا يعتد بها؟ هذا مع العلم بأن معرفة وقت الاقتران (الاجتماع) تتم من خلال الحسابات الفلكية المعتمدة على الحاسب الآلي، وهي حسابات دقيقة جداً -إن شاء الله- ويمكن عملها لسنوات قادمة؟
وقد ورد في فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله (مجلد 52 ص 581) ما نصه: "والحسّاب يعبرون بالأمر الخفي من اجتماع القرصين الذي هو وقت الاستسرار، ومن استقبال الشمس والقمر الذي هو وقت الإبدار، فإن هذا يضبط بالحساب". وجزاكم الله خيراً.

من به مرض أو مجموعة أمراض كلها مقتضية للفطر، هل عليه كفارة صغرى أو كبرى أو ماذا عليه؟

فصل في تفسير قوله تعالى: {أوفوا بالعقود}

هل يجوز كتابة الاسم على القبر، وماذا فيها؟ وكم من مرة عليّ أن أزور والدي حتى لا أكون زوّارة؟

ما حكم من توضأ فغسل رجله اليمنى، ثم لبس الخف أو الجورب، ثم غسل اليسرى ولبس الجورب عليها أو الخف؟

بعض النساء لدينا يمشطن شعورهن -أي: يضفرنها- وعندما يغتسلن من الجنابة لا تفك المرأة ضفائرها، فهل يصح غسلها؟ مع العلم أن الماء لم يصل إلى كل منابت شعرها. أفيدونا أفادكم الله.

سئل عن رجل قال إن الله لم يكلم موسى تكليماً، فقال له آخر بل كلمه تكليماً

ما حكم الأوراد التيجانية والقادرية ونحوهما؟

فصل قول القائل: نحن في بركة فلان، أو من وقت حلوله عندنا حلت البركة

قال الله تعالى: {عَالِمُ الْغَيْبِ فَلا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَداً، إِلاّ مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ} [الجن:26، 27]، فهل الولي من أمة الرسول تابع له في علم الغيب؟

هل يشترط في التكبير المقيد، أن يكون بعد الصلاة التي تقام جماعة، أو يسن ولو صلى منفرداً؟

هل يجوز للفقير الذي يريد المزكي أن يعطيه زكاة الفطر أن يوكل شخصاً آخر في قبضها من المزكي وقت دفعها؟