رُزقت والحمد لله بولدٍ وبنت، ولم يكن عندي إمكانيات لعمل عقيقة لهما، وكبرا وسنهما الآن تسعة عشر عاماً وستة عشر عاماً، وانفصلت عن والدهما، وقيل لي إنه لابد من عمل عقيقة لهما، وأنا كذلك لأن والدي لم يقوم بعمل عقيقة لي أيضاً، فهل أدخر وأقوم بعمل العقيقة عنا جميعاً أم أنها تسقط عنا ولا تنفعنا؟ وهل يجوز أن أوزع شرائط وكُتيبات كصدقة جارية لهما لعلها تنفعهما وتصلح من حالها؟

ما حكم من يشرب الحشيش و يقول أنه ليس بحرام لأن عقلي لا يغيب؟

امرأة ما كانت تصوم في أيام جاهليتها، وهي الآن لا تستطيع الصوم لأن هذا يُسبب لها هبوطاً يجعلها عاجزةً عن أداء حقوق زوجها وأولادها، فماذا تفعل؟

هناك من يقول إن كشف الوجه ليس حراما، وبذلك لا يجب تغطيته عن ذلك في سائر الأوقات، وفي الحج بصفة خاصة؟

عاهدت الله عز وجل منذ أن مَنّ علي بالالتزام بالدعوة إليه والتفقه في ديني وحفظ كتابه الكريم قدر استطاعتي، وكان الأولاد صغاراً، والآن كبرُ الأولاد وزادت المسؤوليات وأدعو على قدر ما قدر الله لي، ولكني أشعر أنني لم أعد أستطيع الخروج لطلب العلم كما كنت، ولأن ابنتي كبرت وهي الآن في السادسة عشر من عمرها وتحتاج إلى رعاية مني، فهل لو قللت من خروجي بعض الوقت وجلست للتفقه من الكتب في المنزل أكون آثمة؟

إنسان نوى العمرة أو الحج ولكنه اجتاز الميقات وأحرم دونه وأتم أعمال الحج أو العمرة فما الواجب عليه ؟

وضوء المُستحاضة بعد دخول وقت كل صلاة أم يمكن قبلها

ما هو موضع الإحرام للقادم للحج والعمرة بالطائرة والباخرة؟

فصل في تقسيم ذمم أهل الكتاب

من حبس مالاً على شخص، هل له أن يعطيه إياه بعد ذلك؟

كيف أكون واصلاً لرحمي؟ وما عقاب العاق وقاطع الرحم؟

يقول الله تعالى: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما}، هل الأمر هنا للوجوب؟ وإذا كان الجواب بنعم فمن المسؤول عن ذلك؟ وهل تأثم البقية إن لم يأمروه بذلك؟