أحفظ شيئاً من القرآن ولكني لا أراجعه، كلما بدأت في المراجعة ما أنتهي من جزء حتى انشغلت ويصيبني الفتور في المراجعة، وهكذا كلما بدأت فأعطني علاجاً بارك الله فيك.

إذا كان الرجل عاجز بسبب بتر رجليه الاثنتين، ولديه أولادٌ صغار، ولكن هذا الرجل لا يصلي أبدًا، فما رأي فضيلتكم إذا أعطيته من الزكاة أو الصدقة ؟

قوله صلى الله عليه وسلم: "أيما امرأة زوجها وليان فهي للأول منهما ، وأيما رجل باع بيعاً من رجلين فهو للأول منهما"، أليس فيه اعتباراً للترتيب بين الأولياء كالأب والأخ مثلاً؟

بعض الأحيان يطرأ علي شك في بعض الأمور الشرعية فهل من علاجٍ له في الكتاب والسنة ؟

ما عقيدة أهل السنة والجماعة فيما يخص الإيمان من ناحية الزيادة والنقصان، وكيف يتعامل الإنسان في مرحلتي الإقبال إلى الله والعكس؟

عندنا جماعة يقولون بأن الله في كل مكان بذاته، ونقول لهم إن الأمر ليس كذلك إن الله في السماء، ونقول لهم الرحمن على العرش استوى، ولم يقتنعوا بقولنا ومُصرون على ما هم عليه, فهل هم كفار؟ وهل يلحق بهم من اتبعهم وهم على جهل؟ أم ماذا يقال عنهم؟ فلقد قرأت في بعض الكتب بأن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله يقول أنا لو قلت بمقالتكم كنت كافر وأنتم عندي لا تكفرون لأنكم جُهَال فما القول الصحيح في هؤلاء ؟

ما حكم من يتحدث في المجالس عن عيوب ولاة الأمور، فيذكر أشياء لديهم بدون تثبت، فهل هذا من مذهب أهل السلف؟

هل وجود الشخص في مكانٍ توجد به مُنكرات شرعية يُعتبر من المحظورات ؟

إننا نفهم المشاكل التي توجد بين الشباب في هذا الوقت من الزمان، فكثرت الاتهامات والظنون ويستكبر الشخص عن الاعتدال والتصالح مع أخيه، فبماذا تنصحهم؟

قمت مرة بطلب مساعدة لشراء مكبر صوت لمسجد القرية عندنا وحصلت على الفلوس من محبي الخير، ثم ذهبت لشراء مكبر الصوت ولكنني جعلت نفقة الذهاب والرجوع على نفقة من نفقة الفلوس التي جمعتها للمسجد، علمًا بأن السفر كان بعيدًا وأنا ليس معي فلوس، فهل هذا العمل جائز وماذا يلزمني إذا أخطأت ؟

لي محل أبيع فيه زجاج النوافذ، وقد سألت عن زكاة هذه البضاعة، فقالوا: "لا زكاة فيها"، وأنتم تقولون: "فيها زكاة"؛ لأنها عروض تجارة، فكيف أزكي عن السنوات السابقة؟ وكيف أزكي تجارتي الآن؟

هل تجوز الصلاة خلف إمام عقيدته فاسدة؟ حيث يعتقد أن أرواح الأولياء والصالحين موجودة في الدنيا لتنقذ الناس من مشاكلهم ؟