رجل يقول: بعد عودتي من العمل وجدت زوجتي لم تعد لي الطعام، ولما سألتها قالت: لابد أن تحضر لي خادمة لأنني كنت في بيت أبي لا أمد يدي في أي عمل، بل كان الخدم هم من يقومون بكل عمل! فهل الشرع يوافق على ذلك؟

إذا كان المسجد الذي فيه قبر هو الوحيد في البلد، فهل يصلي المسلم فيه؟

"عدد درج الجنة عدد آي القرآن..." ما صحة الحديث؟

متى تجب زكاة الفطر؟

يلاحظ على غالبية الشباب الذي دخل في الالتزام ولم يكن عليه سابقاً، حرصهم الشديد على التقوى، تقوى الله عز وجل، وهذا ليس بخطأ، ولكن يلاحظ أن حياتهم كلها تنصب في هذا المجال، وهذا هو حال المسلم حيث تكون حياته كلها موجهة إلى الله تعالى، الشكوى هي أنهم بقدر حرصهم على حضور المحاضرات في المساجد وحضور مجالس الذكر في بيوت الإخوان وجعل الوقت في المنزل مقسم إلى قراءة وتحضير وصلاة، في المقابل: إهمال للزوجة أو الحديث معها أو الزوج أو الخروج معها للنزهة! معتقداً أن ذلك يضيع عليه وقته، أيضاً لها حق فيه وما معه منها إلا الأكل والشرب والنوم وخروج بسيط للأكل وخروج الأسواق لأغراض ضرورية مستدلاً بقوله تعالى بالنسبة للنساء: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}، نعلم أن أساس المرأة وأن وليجتها الأولى هي بيتها وخدمة بيتها وزوجها وأولادها، ولكن هي تساوى بخادمة في منزل سيد أو قطعة من الأثاث أو وعاء لتفريغ شهوة!! نرجو أن تلقوا كلمة تضيء الطريق لنا ولهم لتضاء حياتنا جميعاً، جزاك الله خيراً.

ما مدى صحة هذا الحديث وما معناه يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "من سره أن يبسط له رزقه، وينسأ له في أثره فليصل رحمه" [رواه الإمام البخاري في ‏صحيحه‏]؟ وكيف يكون الجمع بين هذا وبين الحديث الذي يفيد أن الإنسان منذ أن يتم خلقه في بطن أمه يكتب له رزقه وأجله وشقي أم سعيد؟

هل من الحديث الصحيح ما يقال: "من صلى العشاء في جماعة كأنما قام نصف الليل"؟ وهل منه أيضاً: "لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بتأخير العشاء"؟ وهل هناك تعارض بينهما؟

ما هو الفرق بين السحر والعين؟ وهل العين تقع في الدين ولها حكم؟ وما هو العلاج للطرفين العاين والمعيون إن كان ذلك صحيحاً?

ما حكم الذين يطالبون بتحكيم المبادئ الاشتراكية والشيوعية، ويحاربون حكم الإسلام، وما حكم الذين يساعدونهم في هذا المطلب، ويذمون من يطالب بحكم الإسلام، ويلمزونهم ويفترون عليهم، وهل يجوز اتخاذ هؤلاء أئمة وخطباء في مساجد المسلمين؟

سمعنا رأيين مختلفين لأحد أئمة المساجد يقول بأنه لا تجوز الصلاة بغير البسملة والرأي الآخر يقول بأنه تجوز الصلاة بغير البسملة فما رأيكم في هذا يا فضيلة الشيخ ؟

هل يجوز السفر إلى بلاد الغرب لمن يريد دراسة اللغة مثلاً، أو العمل، وإذا كان في ضمن المدرسين نساء فكيف يتعامل معهن؟

هل يجوز عمل أكثر من عمرة وذلك بالذهاب إلى التنعيم والإحرام من هناك؟ كما يفعل الكثيرون؟