فصـــل في تفسير قوله تعالى‏:‏ ‏{‏وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ‏}‏

قال تعالى: {الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة}، وقال تعالى: {والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة}، وقال تعالى: {والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما جزاء بما كسبا نكالا من الله والله عزيز حكيم}، فهؤلاء الذين يرتكبون مثل هذه الكبائر ولا يوجد من يطبق عليهم الأحكام وماتوا وهم غير تائبين، فما حكم الله فيهم يوم القيامة?

ما حكم استئجار الأرحام؟

بعض الناس لا يتقبل التذكرة من بعض الدعاة، بل يصفهم بأنهم دعاة على أبواب جهنم، فما حقيقة ذلك؟

امرأة دخلت المسجد ووقفت بجوار امرأة تُصلي السُنة، فصلت خلفها بنية الفرض وهي تعلم أن المرأة تصلي صلاة السنة، فهل الصلاة صحيحة للمرأة المُفْتَرِضة، وهل يجوز للمرأة أن تجهر بالصلاة في ذلك الوقت؟

هل يختلف الدفن في مكة عن أي بلد آخر؟ وهل فيه زيادة حسنات ودرجات للميت؟

ما هي الآداب الشرعية بيني وبين زوجي العاقد عليّ من الخلوة ببعضنا وما شابه ذلك من حضوري معه مجالس العلم أو التنزه؟

من كان في مكة وعائلته في الرياض فهل يخرج زكاة الفطر عنهم في مكة؟

هل يجوز أن تكشف المرأة شعرها أو يديها أمام المرأة الغير مسلمة؟

هل يجوز للمرأة أن تسقط الحمل إذا لم يتخلق؟

إذا كـان وقت الاقتران (الاجتماع) بين الشمس والقمر (ولادة الهلال فلكياً) لحظة الكسوف في آخر الشهر الهجري القمري لا يحصل إلا بعد غروب الشمس في المملكة، وجاء من يدعي بأنه قد رأى الهلال في مساء ذلك اليوم بعد غروب الشمس، فهل يؤخذ بهذه الشهادة (قلّ عدد الشهود أم كثر) وبذلك يعتبر اليوم التالي أول أيام الشهر الهجري الجديد، أم أن هذه الشهادة ترد على صاحبها ولا يعتد بها؟ هذا مع العلم بأن معرفة وقت الاقتران (الاجتماع) تتم من خلال الحسابات الفلكية المعتمدة على الحاسب الآلي، وهي حسابات دقيقة جداً -إن شاء الله- ويمكن عملها لسنوات قادمة؟
وقد ورد في فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله (مجلد 52 ص 581) ما نصه: "والحسّاب يعبرون بالأمر الخفي من اجتماع القرصين الذي هو وقت الاستسرار، ومن استقبال الشمس والقمر الذي هو وقت الإبدار، فإن هذا يضبط بالحساب". وجزاكم الله خيراً.

ما حكم من اشترى من أحدٍ داراً بلا شرط، والمذكور قال إنه اشتراها هو من شخص آخر، وطلب المشتري الأول أن يترك له بعض الثمن مقابل ضريبة الدولة، وترك له خمسة وأربعين ألفاً؟