سائل يقول: إن رجلا حضر إليه لخطبة ابنته، وكان له زوجة قبلها، قال: فكرهت أن أزوج ابنتي لرجل معه زوجة غيرها، واشترطت عليه طلاق زوجته الأولى، ثم ذكر لي بعض الإخوان أن هذا الشرط لا يحل، وأن النبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عنه.
فنرجوكم إيضاح الجواب والإفادة عن صحة هذا الشرط، وهل ورد فيه نهي عن النبي صلى الله عليه وسلم؟

هنا ورقة كتب فيها أذكار وهي توزع مصورة، وفيها أنها تسبيح شهر رمضان واليوم الأول يقال فيه: "سبحان من سبحت له السماوات بأطرافها" مائة مرة؟

ما حكم شراء الأحذية من مصلحها أي ماسح الأحذية، وكذا حكم الشراء من سوق (التبتابة) مع جمعهم بين مسروق وغيره؟

هل التمائم من القرآن محرمة أو من الشرك الأصغر؟ وإذا كانت من الشرك الصغر فكيف نفهم كلام شيخ الإسلام محمد بن عبد الوهاب في كتاب التوحيد: "باب ما جاء في الرقى والتمائم" أن بعض السلف رخص فيها؟ وكيف يرخصون بشيء من الشرك الأصغر؟

قمتُ بأداء العمرة من قبل، وخرجت لأداء عمرة ثانية، ووالدتي متوفاه، فهل يجوز بعد أداء عمرتي أن أقوم بالإحرام من "التنعيم" بمكة، ثم أقوم بأداء عمرة والدتي المتوفاة، أم لا يجوز الإحرام من "التنعيم"، فأنوي العمرة الثانية لوالدتي؟

رجل طلق زوجته قبل الدخول بها، ويريد أن تدفع له ما أخذته من مهر!! فما الحكم؟ وماذا لو أرادت هي أن تطلق فهل له أن يطلب منها مقابلاً لذلك؟

سئل هل قال النبي صلى الله عليه وسلم: "زدني فيك تحيراً"؟

هل على المريض الذي لا يرجى برؤه صيام أم فدية؟ وإن كان فدية فهل يجوز إخراجها مقدماً؟ وهل تدفع لشخص واحد أم لعدة أشخاص؟ وإن حدث أن برئ من المرض فهل يجب عليه القضاء أم يسقط عنه القضاء؟

ما حكم هبة المرأة في الإسلام؟

هل لمس اليد للعورة أثناء الغسل ينقض الوضوء؟ وهل قول النبي صلى الله عليه وسلم: "يغسل ذكره وأنثييه" رواه البخاري: الغسل (269) , ومسلم: الحيض (303) , والنسائي: الطهارة (153) , وأحمد (1/124). يقصد به القبل والدبر أم ماذا؟

فصل احتجاجهم بقوله: {إن الذين سبقت لهم منا الحسنى...}

قد يستمر الليل أو النهار في بعض الأماكن لمدة طويلة، وقد يقصر جداً بحيث لا يتسع لأوقات الصلوات الخمس فكيف يؤدي ساكنوها صلاتهم؟