إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة (سنعود لاستقبال أسئلتكم بعد قليل)

طلب فتوى

حكم طاعة أمراء الجماعات الإسلامية

ما حكم إيجاب طاعة أمراء الجماعات الإسلامية، وإلزام الأفراد بآراء الأمير وتقاس طاعته على طاعة أمير السفر؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم هجر بعض الطلاب لأمر منكر

إذا قام بعض الطلاب السلفيين بهجران بعض الطلاب، فماذا نفعل؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم وضع الساتر بين الرجال والنساء في المسجد

قول القائل: في الحديث: "يا معشر النساء! لا ترفعن رءوسكن حتى يرفع الرجال"، أليس هذا فيه دليل على عدم لزوم وضع الحائل الساتر بين الرجال والنساء في المسجد أو في المصلى؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

لا يكفي في الوجود كون الشيء عُلم وكُتب وقُدّر، حتى يفعله الفاعل

إنَّ الله - عزَّ وجلَّ - عندما خلق الدُّنيا قال: "حرَّمتُ الظلم على نفسي وجعلتُه بين عبادي محرَّمًا، فلا تظالموا".

وقال أيضًا في كتابه الكريم: {إِنَّ اللَّهَ لاَ يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْئاً وَلَكِنَّ النَّاسَ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ} [يونس: 44] صدق الله العظيم.

ولكن هُناك سؤال يُلاحقُني في ذهني، ليس لي الحقّ أن أسأله لأني ما أنا إلا مجرَّد عبدٍ من عباد الله خُلِق من طين:
فعندما يكون الإنسان جنينًا في بطْن أمّه يكون هناك ملَك موكَّل من ربّ العزَّة، يكتُب لهذا المولود متى سيولَد، ومتى سيُتوفَّى، ورزقه وأجله، وسيولَد شقيًّا أم سعيدًا.

فسؤالي هو: ما هو الذَّنب الَّذي ارتَكَبه هذا الموْلود لكي يولَد شقيًّا؟ ولماذا لم يُخْلَق سعيدًا ولَم تُكْتَب له السَّعادة في الدُّنيا؟

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فاعلم - أخي الكريم - أنَّ الواجِب على كلِّ مسلمٍ أن يعتقِد بأنَّ الله تعالى ربُّ كلّ شيء ومليكُه، له التَّصرُّف المطْلَق، وله الحكْمة البالغة، يفعل ما يشاء ويحكم بما أراد، لا يُسأَل عمَّا يفعل، ولا معقِّب لحُكْمِه، ... أكمل القراءة

حكم الذهاب إلى مكة للصلاة والدعاء دون أداء العمرة

ما حكم الذهاب إلى مكة للصلاة والدعاء في المسجد الحرام دون أداء العمرة، لأن ذلك يشق عليّ صحيًا؟

 

لا مانع من السفر إلى مكة لقصد الصلاة في المسجد الحرام فإنه أفضل المساجد التي تشد إليها الرحال، وتضاعف فيها الصلاة بمائة ألف كما ورد في الحديث، وفيه الطواف بالبيت وهو عبادة لا تصلح إلا هناك، فإن تيسر الإحرام بالعمرة ولو أن يطوف ويسعى محمولا فهو أفضل، وإن شق ذلك جاز ... أكمل القراءة

مَن شك في فساد صومه باستعمال مفطر من المفطرات فصيامه صحيح

كنت أقضي الصيام، وفي يوم من الأيام شككت أنني فعلت العادة السرية، ولم أتأكد، فقلت: سوف أصومه، ولما أردت أن أصومه صار عندي عذر شرعي، ورمصان على الأبواب، ولا أستطيع قضاءه إلا بعد رمضان، فما الحل؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:فمن شك في فساد صومه باستعمال مفطر من المفطرات، أو نحو ذلك، فإن صيامه صحيح، لأن الأصل صحة الصوم، فلا يزول هذا اليقين بمجرد الشك.وعليه؛ فما دمت تشكين في أنك مارست ما يسمى العادة السرية، ولست متيقنة من الأمر، فإن صيامك صحيح، وقد ... أكمل القراءة

زيادة ابن خزيمة (تعاد الصلاة) في قطع الصلاة

جاءت رواية في صحيح ابن خزيمة بلفظ: (تعاد الصلاة) بشأن مرور المرأة والحمار والكلب الأسود بين يدي المصلي، فهل هذه الرواية ترجح قول من قال: تعاد الصلاة، وليس المعنى أنه ينقص الأجر؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم تقبيل يد الوالد ووضعها على الجبين

جرت العادة في بعض البلاد الإسلامية بأن يقبل الابن يد أبيه أو أمه ثم يضعها على جبينه، فما الحكم؟

Audio player placeholder Audio player placeholder

مشروعية قبول القرض الحسن لأداء الحج

رزقني الله بفرصة لأداء فريضة الحج أنا وزوجتي، ولا أمتلك من المال ما يجعلني أذهب للحج، ولكن إخوتي عرضوا عليّ المال على أن أرده بنفس قيمته حين يتيسر لي. وعلمًا بأني أملك عقارًا أسعى في بيعه قبل السفر للحج للسداد، فإن لم أستطع السداد قبل السفر، هل تكون حجتي صحيحة؟

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:فلا حرج عليك في قبول ما عرضه عليك إخوتك من المال لتسديد تكاليف فريضة الحج، على أن ترده إليهم حين يتيسر لك بدون زيادة، فهذا قرض حسن، وهو من الأمور المشروعة؛ جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية: "لا خلاف بين ... أكمل القراءة

مدى صحة قصة إساف ونائلة

ذكر محمد بن إسحاق في كتابه (السيرة): أن إسافاً ونائلة كانا بشرين، فزنيا داخل الكعبة، فُمسخا حجرين، فنصبتهما قريش تجاه الكعبة؛ ليعتبر بهما الناس، فلما طال عهدهما عُبدا، ثم حولا إلى الصفا والمروة، فنصبا هنالك، فكان من طاف بالصفا والمروة يستلمهما، هل هذا الكلام صحيح؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
4 صفر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً