قلتم -جزاكم الله عن الإسلام والمسلمين خير الجزاء- إن زكاة الحلي لا تخرج عن أحاديث العموم، لكن فعل الصحابة ألا يخرجها عن العموم كما فعلت عائشة رضي الله عنها وغيرها، وأيضاً هذه المسألة لم يبينها الرسول صلى الله عليه وسلم للأمة وبحاجة فلماذا؟

إذا أقسم إنسان على ألا يفعل شيئًا، ثم فعله، ثم أقسم ألا يفعله ثانية، ثم فعله وربما ثالثة، فما الحكم هل يلزمه كفارة واحدة أم عدة كفارات؟

ما صحة حديث: "أفطر الحاجم والمحجوم"؟

هل الذكر بـ: "لا إله إلا الله محمد رسول الله" مشروع بهذه الإضافة، وما حكم المداومة على الذكر بهذا اللفظ؟

ما حكم الجلوس في نهار رمضان قرب أجهزة لها بخار أو دخان، وإذا كان ذلك من صميم عملي فما الحكم؟

من كان يعتاد صيام عشر ذي الحجة فأراد أن يحج فهل يصومهن؟

ما رأي فضيلتكم في الذي يجامع زوجته في القضاء وهي تقضي بإذنه هل هو آثم، وهل عليها الكفارة، وهل هو من الكبائر؟

إذا نسي الإنسان تكبيرة الإحرام فهل يستمر في الصلاة حتى ينتهي ثم يعيدها أو يقطعها ثم يعيدها؟

بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك موسم العبادات والطاعات، حبذا لو تفضلتم ووجهتم كلمة للمسلمين بهذه المناسبة، والله يحفظكم ويرعاكم ويمدكم بعونه وتوفيقه

توجد في بلاد السائل ثلاث فرق دينية هي:
1 - جماعة إزالة البدع وإقامة السنة.
2 - جماعة الطرق الصوفية.
3 - جماعة الطريقة القادرية.
ويرجو إلقاء الضوء على هذه الفرق الثلاث وبيان مواضعها طبقاً للقرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة؟

هل ما أشيع أن اتباع الإمام الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله لما استولوا على الجزيرة العربية ووصلوا إلى المدينة المنورة ربطوا خيولهم في الروضة الشريفة الواقعة في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم؟

نسأل عن ظاهرة منتشرة في كثير من بلاد المسلمين، وهي: ما يقوم به أهل الميت من أعمال بعد الانتهاء من الدفن لميتهم، حيث يجهزون سرادقاً من الخيام أو أي شيء آخر، ويجتمع أهل الميت فيه بعد إضاءته في إحدى الساحات أو الشوارع، لاستقبال المعزين وتناول القهوة والشاي وغيرهما، بالإضافة إلى إحضار قارئ لقراءة القرآن بأجر، وإن لم يتيسر استخدموا جهاز تسجيل لسماع القرآن، وفي الليلة الثالثة يتم إقامة وليمة طعام للجميع، فما توجيه سماحتكم؟ وهل تجوز المشاركة فيها؟