أنا متزوجة منذ عامين، لكني لا أعيش مع زوجي لظروف دراسته بالخارج، ليس لدينا مسكن، أعيش حالياً عند أمي، وأنفق على نفسي من راتبي، زوجي يرسل لي فقط المال من أجل أضحية العيد، كل منا يعمل ويجني راتباً، واتفقنا على إدخاره لتكوين أسرة، كما اتفقنا على الهجرة لجني المال وإكمال دراستنا وأيضاً للعيش سوية، كل منا استطاع جمع قدر من المال لبدء حياة جديدة في المهجر، غير أن زوجي قرر ودون أخد رأيي إعطاء أسرته نصف مدخراته، متناسياً أننا ما زلنا في أول الطريق، لا منزل، مستقبلنا ما زال غامضاً، ونحن على أبواب الهجرة لا نعلم ما يخبؤه لنا القدر، حاولت إقناعه أننا علينا حفظ مالنا حتى نستقر، ولن أتدخل إذا قرر بعدها مساعدة أهله، علماً أنهم لا ينقصهم شيء وأهلي كذلك.
زوجي يطالبني بالمساهمة لاحقاً في النفقة على منزلنا المستقبلي كشرط إذا أصررت على العمل، هل يجوز له ذلك؟ جزاكم الله خيراً.

في حديث صاحب القرآن: من هو صاحب القرآن؟ الذي يقرأ أم الحافط؟

في تأخير صلاة الجمعة عن أول وقتها لأجل اجتماع المصلين، والقرية لم يكن بها إلا جامع واحد، فهل يجوز تأخير صلاة الجمعة عن أول وقتها لاجتماع المصلين أم لا؟

هل للزوجة أن تلغي شرطاً اشترطه والدها، وهو من الشروط التي فيها مصلحة دنيوية؟

بسم الله الرحمن الرحيم بارك الله لكم, و زادكم من التقوي والخير, وجعل أعمالكم الصالحة في ميزان الحسنات و غفر لكم السيئات، أريد أن أسأل عن الآتي: لقد جاءني الحيض متزامنا مع أذان الظهر، فهل علي بعد الظهر قضاء هذه الصلاة؟ قبل أن يتوفي جدي, كتب لزوجته "جدتي" البيت الذي يعيشون فيه وحدهم لها كنوع من رد الجميل, فهل ما فعله إثما إن كان يعلم أن البيت يدخل في الميراث، وعلما بأن ليس أحدا من بناته يحتاج للمال؟

ما المقصود بقوله: "يا أهل القرآن"، هل هم الذين يحفظونه فقط؟

هل هناك بأس في قول: "قسوة الزمن"

بعد التشهد الأخير؛ هل هناك دعاء مخصوص كان يقوله المصطفى صلى الله عليه سلم؟ وهل ذلك من أساسيات الصلاة؟ أي هل هو فرض أو سنة؟ وإذا لم يكن الإنسان يحفظ الدعاء المخصوص؛ هل له أن يجتهد في أدعية أخرى؟

هل حديث الشفاعة الطويل محفوظ بالضبط كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم؟ وكيف حفظ الرواة هذا الحديث الطويل بالنص، فهذا يدخل الشك في نفوس بعض الناس؟

امرأة أجهضت جنيناً عمره شهرين، ما حكم الصلاة بعد وضع الجنين علماً أنها أصيبت بنزيف تعدى الأربعين يوماً؟

أختي بعض الناس يعطونها مالاً كزكاة؛ لكي توزعها، فهل يجوز لها أن تأخذ منها عند حاجتها؟

يقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب"، ففي الصلاة الجهرية: هل يكفي متابعة الإمام بقراءة الفاتحة عند قرائتها إذا لم يتوفر مجال لقراءتها؟ ولعدم ترك الإمام فترة لذلك هل تسقط عن المأموم؟