يتهاون كثير من المسلمين اليوم في أداء صلاة الجماعة وحتى بعض طلبة العلم، ويتعللون بأن بعض العلماء قال بعدم وجوبها. فما حكم صلاة الجماعة؟ وبماذا ننصح هؤلاء؟

هل حديث الشفاعة الطويل محفوظ بالضبط كما قاله النبي صلى الله عليه وسلم؟ وكيف حفظ الرواة هذا الحديث الطويل بالنص، فهذا يدخل الشك في نفوس بعض الناس؟

هناك شخص اشترى داراً ووجد بها مالاً، وهذا المال لصاحب الدار الذي مات، وباع الورثة تلك الدار دون المعرفة بأن بها مالاً، إلا أن هذا الشخص بدأ يتصرف في هذا المال عن صاحبه تصرفاً كأنه يملكه، هل يصح أن يستولي عليه؟ ثم ما حكم الصلاة خلفه؟ على أن الورثة وأخذوا منه اليمين، والسلام عليكم.

أختي بعض الناس يعطونها مالاً كزكاة؛ لكي توزعها، فهل يجوز لها أن تأخذ منها عند حاجتها؟

هناك أيضاً مشكلة أخرى كثر السؤال عنها ولها وجهان: ألا وهي علاقة الرجل بزوجته وأمه! فكثرت الأسئلة حول هذه العلاقة، فأسئلة تقول أن بعض الأزواج يهملون أمهاتهم لصالح زوجاتهم أي أنهم يجورون في معاملتهم لأمهاتهم من أجل زوجاتهم، والعكس أيضاً: فطائفة أخرى تشتكي بأن بعض الأزواج يهملون زوجاتهم ويخلون بحقوقهن من أجل أمهاتهم، وبعض الأمهات يتدخلن في شئون أبنائهن وزوجاتهم ويفتحن أبواباً للمشاكل كبيرة! وطائفة أخرى تقول أن أمهات الزوجات يتدخلن في إيجاد مشاكل زوجية وأمور خلافية بين الأزواج.

من م.ف.أ بطلبه المتضمن أن المرحومة ن.خ تزوجها شخص على أن تكون عصمتها بيدها، وأنها طلقت نفسها منه طلاقاً واحدا رجعياً منذ سبعة عشر عاماً، ثم توفيت في سنة 1955 عن بنتها وابن أخيها الشقيق فقط، وأن هذا الشخص ادعى أنه راجعها إلى عصمته بعد هذا الطلاق وأنها توفيت وهي على عصمته، وطلب السائل بيان إذا كانت دعوى الرجعة تسمع من هذا المطلق بغير وثيقة رسمية أو لا تسمع؟ وهل له حق الإرث في تركتها بعد وفاتها أو لا؟

بعض الإخوة يعبث في لحيته مما يؤدي إلى تساقط لحيته، فهل هو آثم على ذلك؟

ما حكم راتب المرأة المتزوجة في الإنفاق منه على أهلها، هل لها حرية التصرف؟

ما حكم من صلى وبثوبه دم، كدم إنسان، أو دم طير؟

عندي مبلغ خمسون ألف ريال، وأعطيتها والدي ليحفظها وعندما قلت لوالدي: "أخرج الزكاة عني"، قال: إني قد صرفتها وسأعطيك بدلاً منها فيما بعد، فهل علَّي زكاة أم لا؟

تعليقاً على الأخت التي سألت عن حالها ولم تتزوج هي ولا أخواتها، نقول: يا فضيلة الشيخ قد يتقدم البعض لأمثال هذه الأخت ولكن قد يواجه عقبة: إما أنه يريد هذه الأخت أو أحد أخواتها زوجة ثانية أو ثالثة أو رابعة، أليس بعض زوج أفضل من عدم زوج؟ السبب الثاني: أن بعض الأخوات تتمسك بالعمل وترفض الزواج من أجل العمل! فما تجيب وفقك الله خصوصاً في المسألة الأولى، وهي مسألة الثانية والثالثة أليس نساء الصحابة بل نساء النبي صلى الله عليه وسلم بل كتاب الله تعالى ذكر التعدد في النساء؟ نرجو التوجيه وبيان أن ذلك الأمر ليس عيب وإنما هو من سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم.

هل يجوز للحامل الكشف بالأشعة للاطمئنان على الجنين؟