لا ريب أن الأفضل في الصفوف أن تكون متراصة غير متباعدة، هذا هو السنة. وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالتراص، وسد الخلل. وكان الصحابة رضي الله عنهم - يتقون الصفوف بين السواري -أي بين الأعمدة- لما في ذلك من فصل الصف عن بعض. ولكن إذا دعت الحاجة إليه كما في السؤال بأن يكون المسجد مزدحماً المصلين، ... أكمل القراءة

لنا فتوى في هذا الموضوع بجواز دخول الكافر مدارس المسلمين ولو كان بوذياً. أكمل القراءة

لا يكون محرمًا لها؛ لأن المَحرمية لا تكون إلا بنسب أو سبب مباح،كمصاهرة أو رضاع أو مِلك يمين. أكمل القراءة

لا تنبغي هذه الكيفية؛ لأنها بدعة، أما الدعاء للمتصدق من غير وضع الأيدي على المال المتصدق به، ومن دون اجتماع على رفع الأصوات على الكيفية المذكورة فهو مشروع. لقول النبي صلى الله عليه "وسلم :من صنع إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه" رواه أبو داود ، ... أكمل القراءة

هذا العمل ليس فيه بأس، لأنه تصوير لمصلحة بل لحاجة أو ضرورة، ولا يضر إذا كان تصوير هذا المكان يدخل فيه من ليس طرفاً في الحادث، ومن المعلوم أن التصوير بالكاميرا ليس هو الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم فيما نرى، لأن النبي صلى الله عليه وسلم إنما لعن المصورين الذين يضاهئون بخلق الله مما هو مصور يعني ... أكمل القراءة

إن الماركات التجارية والأسماء التجارية هي أملاك لأصحابها، ولا يجوز تعديلها لما في ذلك من غش الناس، ولو كان هذا النوع من البز والثياب مساوٍ للنوع الأول في الجودة والخامة ونوع القماش، ولكنه يختلف عنه في الاسم والماركه فلابد من بيان ذلك، لأن هذا مما تتفاوت فيه رغبات الناس، وبيان ما تتفاوت فيه الرغبات ... أكمل القراءة

الذي يأتي امرأته وهي حائض يكفر بدينار، أو نصفه على التخيير، كما في حديث ابن عباس (1). والدينار: مثقال من الذهب، ووزنه أربعة أسباع الجنيه السعودي ونحوه مما زنتهُ زنتَه؛ لأن الجنيه المذكور ديناران إلا ربعًا. قال الفقهاء: ويخرجه عينا، أو يخرج قيمته من الفضة فقط، يعني: فلا تجزئ قيمته من العروض ونحوها، ... أكمل القراءة