ما وجه الدلالة في الحديثين "لك الحمد ملء السماوات" وقوله "سبحان الله وبحمده، زنة عرشه، ورضا نفسه" لمن قال بوزن الأعمال، وفي طواف النافلة هل إذا قطع الطواف للصلاة على الجنازة يكون قد جمع بين الفضلين، وهل قال بهذا أحد من أهل العلم ؟

ما هو حكم الصلاة في المسجد الذي فيه قبر، فإن قلتم لا يجوز، "فالمسجد النبوي" فيه قبر، ويجوز الصلاة فيه؟

ظلت والدتي في المستشفى فاقدة الوعي لمدة أسبوعين ولم تصلي في تلك الفترة ثم ماتت، فكيف الواجب علينا تجاهها نحن أولادها ؟

يقول: إذا كنت لست موجوداً في المنزل وجاء صديق لي أو زوج أخته وهو رجل صالح ومعه زوجته، هل هناك إثم عليه إذا دخل البيت في المجلس مثلاً؟ لأن المجالس الآن مفصولة عن المنزل ومكان النساء؟ نرجو التوضيح في ذلك.

هل يُصلَى على قاتل نفسه والتارك للجمعة والجماعة وآكل الربا، وهل يُصلَى على المقتول حدًا أو قصاصاً ؟

يصلي بعض الناس بملابس لاصقة جداً بالجسد. هل تصح الصلاة بها إذا كان المصلي رجلاً أو امرأة؟

ما هو الوقت المشروع لأداء صلاة الاستسقاء، وهل ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يستسقى يوم الاثنين حيث أننا نرى أن هذه أصبحت سنة عند الناس ؟

ما حكم الدين في طفل رضع من امرأة ميتة؛ هل يثبت به التحريم أم لا يثبت؟

والدته تزوجت رجلاً بعد وفاة أبيه وبقيت معنا في بيتنا وأنجبت منه ولداً وبنتاً وبعد بلوغ البنت سن السابعة والولد الخامسة أخذهما منها فحلفت بالله العظيم إذا أخذهما منها أن ما تقدم حلال وما تأخر حرام بينهما وهي بعد هذا القسم أكملت عشر سنوات لم تقابله ولم يجتمع بها أو يعولها، وهو متزوج من امرأة أخرى، فنرجو إرشادنا للحل، وهل عليها إثم أو كفارة؟ وقد حاولنا أن نصلح بينهما ولكنها رفضت، فماذا يلزمنا نحن أبنائها من الرجل السابق؟

ارتكبت محذوراً من محذورات الإحرام، فهل يكفي أن أدفع ستين ريالاً لستة مساكين؟

والدتي _رحمها الله- مرضت قبل وفاتها مرضًا شديدًا، إثر سقوطها على رأسها أدى إلى إصابتها باختلال عقلي، لمدة سنة كاملة، ولذا لم تستطع أداء فريضتي الصلاة و الصيام، فارجوا إفادتي هل يجب علي القيام بالقضاء عنها أو الكفارة أو أي عمل آخر ترشدوني إليه؟

إذا انتهت المدة فى المسح على الخف وهو على طهارة, ثم أراد أن يزيد مدة فقلعهما, ثم أراد أن يلبسهما, هل يحتاج إلى الوضوء مرة ثانية ثم يلبسهما؟ أم لا يحتاج إلى ذلك بناءً على أنه على طهارة؟