إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

إذا تزوجت امرأة برجل لا يصلي، أو تزوج رجل بامرأة لا تصلي فما الحكم؟

إذا تزوجت امرأة برجل لا يصلي، أو تزوج رجل بامرأة لا تصلي فما الحكم؟

إذا تزوجت امرأة برجل لا يصلي، أو تزوج رجل بامرأة لا تصلي فإن النكاح بينهما باطل لا تحل به المرأة، لأن تارك الصلاة كافر كما دل على ذلك كتاب الله، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وأقوال الصحابة رضي الله عنهم، وعلى هذا فلا يحل للمسلمة أن تتزوج بشخص لا يصلي ولا يحل للمسلم أن يتزوج بامرأة لا تصلي، لقوله ... أكمل القراءة

حكم لعبة فورت نايت

بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هناك لعبة اسمها فورتنايت هناك من يقول انها تحرص إلى العنف لكن انا لا أظن ذلك لأنها لا يوجد بها دم ابدا اما واللعب كرتون  مرسومة وليس اللبس فاضح جدا  لكن المشكلة إذا أردت أن ألعب اونلاين فاخاف عندما اقتل شخص في اللعبة يسبني أو يسب الدين علما بأن أغلبهم غير مسلمين الذين العب معهم في القيم ربما 65 % غير مسلمين والباقي مسلمين فاكون انا السبب فهل اؤثم

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبه ومن والاه، أما بعدُ: فالألعاب الإلكترونية جائز في أصلها بشرط خلوها من المحاذير الشرعية، وألا تشغل عن الواجبات والفرائض، وتخلو مما يضاد العقيدة الإسلامية، وما يخدش الحياء كالصور العارية، وغير ذلك مما حرمه الشرع كالموسيقا والقمار.فهذه ضوابط ... أكمل القراءة

هل يجعل صيام ستة شوال يوم الاثنين والخميس؟

هل يصح أن أصوم ستة شوال في يوم الاثنين والخميس، لأحصل على ثواب صيام الاثنين والخميس؟

الحمـد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين.نعم، لا حرج من ذلك، ويكتب لك ثواب صيام الستة أيام، وصيام الاثنين والخميس.قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى:" إذا اتفق أن يكون صيام هذه الأيام الستة في يوم الاثنين أو الخميس فإنه يحصل على أجر الاثنين بنية ... أكمل القراءة

الصراط والميزان والقنطرة

السلام عليكم بارك الله فيكم وفي موقعكم عندي إشكال في مسالة الصراط والميزان لا افهمها انا قرأت ان السيئات والحسنات توزن يوم القيامة فمن كانت حسناته اكثر دخل الجنة ولا يدخل النار واذا عمل الشخص كبائر من سرقه أو ربا او منع الزكاة او قطع الرحم وحسناته اكثر من السيئات يعفو عن الكبائر ولا يعذب بها وايضا سمعت ان في الصراط قناطر تسال الملائكة العبد عن صلة الرحم والامانات والصلاة والصوم والزكاة والتوحيد والطهارة والمظالم والحج اذا كانت الصلاة كامله وتامه ينقل الي القنطرة الأخرى فاذا كانت غير تامه سقط

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فأهل السنة والجماعة يؤمنون بالميزان يوم القيامة، وأن أعمال العباد توزن، فترجح الحسنات أو السيئات، وكذلك توزن سجلات الأعمال، والعامل نفسه؛ قال عز وجل: {وَالْوَزْنُ يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ فَمَنْ ثَقُلَتْ ... أكمل القراءة

حكم الدعاء بالزواج من رجل خاطب

هل علي شي لو دعيت الله ان يرزقني بشخص وهو خاطب

الحمدُ لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصَحْبِه ومَن والاه، أمَّا بعدُ:فإن دعاء بالزواج من رجل خاطب أو متزوج، لا بأس به شرعًا؛ لأن الله تعالى إنما حرم التعدي في الدعاء؛ كما قال تعالى: {ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [الأعراف: 55]، وفي الصحيح ... أكمل القراءة

تأخير زكاة الفطر عن وقتها

س: كنت في سفر ونسيت دفع الفطرة وكان السفر ليلة 27 / 9 / 99 ولم نخرج الفطرة حتى الآن وعندنا مصنع ومزرعة فيها عمال ويتقاضون أجرة فهل لنا أن نصرف الفطرة عنهم أم يصرفونها هم عن أنفسهم؟

أولاً: إذا أخر الشخص زكاة الفطر عن وقتها وهو ذاكر لها أثم وعليه التوبة إلى الله والقضاء؛ لأنها عبادة فلم تسقط بخروج الوقت كالصلاة، وحيث ذكرت عن السائلة أنها نسيت إخراجها في وقتها فلا إثم عليها، وعليها القضاء، أما كونها لا إثم عليها فلعموم أدلة إسقاط الإثم عن الناسي، وأما إلزامها بالقضاء فلما ... أكمل القراءة

حكم من لم يخرج زكاة الفطر مع القدرة

ما حكم من كانت لديه الاستطاعة في إخراج زكاة الفطر ولم يخرجها؟

الحمد لله، يجب على من لم يخرج زكاة الفطر أن يتوب إلى الله عز وجل، ويستغفره؛ لأنه آثم بمنعها، وأن يقوم بإخراجها إلى المستحقين، وتعتبر بعد صلاة العيد صدقة من الصدقات، وبالله التوفيق.ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء. أكمل القراءة

الحكمة من عرض أعمال العباد على الله وهو العليم

السلام عليكم يا شيخ عندي سؤال كيف أو لماذا تعرض الأعمال وتجمع له كما ورد في الأحاديث الصحيحة والله يعلم بها أصلاً وشكراً

الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ:فإن أعمال العباد ترفع وتعرض على الله تعالى كل يوم مرتين، وتعرض أسبوعيًا وسنويًا؛ كما دل عليه الكتاب، والسنة الصحيحة؛ قال الله تعالى: {وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَامًا كَاتِبِينَ * يَعْلَمُونَ مَا ... أكمل القراءة

دفع المريض فدية لصيامه

مريض بالسكر وبمرض في المعدة وبمرض نفسي أيضاً شفاه الله ولم يستطع الصيام، ولكنه يدفع نقوداً كفارة عنه؛ فهل يكفي هذا؟ أم عليّ شيء آخر؟
تذكر أيها السائل أنك مصاب بالأمراض التي لا تستطيع معها الصيام، وأنك تدفع كفارة من النقود. نقول:شفاك الله مما أصابك وأعانك على أداء ما افترض الله عليها، أما إفطارك من أجل المرض؛فهذا شيء صحيح لا حرج فيه؛ لأن الله سبحانه وتعالى رخص للمريض أن يفطر إذا كان الصيام يشق عليه أو يضاعف المرض، وأمره أن يقضي ... أكمل القراءة

استقبال القبلة واستدبارها ومد الرِّجل إليها

هل يجوز للرِّجل إذا جلس في المسجد، أو خارج المسجد أن يجلس مستدبراً القبلة، أو يمد رجليه إليها، فإن الإنسان قد يحتاج إلى ذلك؛ لإسناد ظهره إلى سارية ونحوها؟
الكعبة بيت الله وقبلة المسلمين، ويجب لها من التقديس والحرمة والتعظيم ما يتناسب مع مكانتها الدينية، في حدود المشروع، قال الله تعالى: {ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ الله فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ} (1)، وقد ذكر العلماء أحكام استقبالها واستدبارها. فمنها أنه يستحب استقبالها في الجلوس مطلقاً، ... أكمل القراءة

هل يجوز قول أن الرسول اجتهد وأخطأ في قضية من القضايا

هل يجوز إطلاق كلمة الخطأ في حق الرسول صلى الله عليه وسلم في الاجتهاد، بأن يقال أن الرسول صلى الله عليه وسلم اجتهد وأخطأ في قضية من القضايا؟
الرسول صلى الله عليه وسلم لا شك أنه معصوم من الخطأ صلوات الله وسلامه عليه، الخطأ بمعنى أن يأمر بما نهى الله تبارك وتعالى عنه، فهذا معصوم منه صلوات الله وسلامه عليه وكل الأنبياء كذلك، وإنما قد يقع من النبي ما يسمى خلاف الأولى مما يعاتبهم الله تبارك وتعالى عليه بمعنى أن يكون أمر صواب ولكن هناك ما هو ... أكمل القراءة

تبت و هاجس الفضيحة يعيق حياتي

السلام عليكم، كنت دائما اتصفح الفيديوهات الجنسية للواط و اشاهد مقاطع جنسية. كنت دائما عالقا بين انجذابي للفتيات و انجذابي للشباب. تربيت منذ صغري في جو انثوي في حين انني الذكر الوحيد في البيت. علما ان ليس لدي حركات انثوية و لا تصرفات مشابهة و انا رجل شكلا و جوهرا لكني احيانا منذ الصغر كنت اشعر بانجذاب للشباب. على كل حال، التزمت فقط في مشاهدة الفيديوهات و الاستمناء. الى حين بلوغي ال ١٦ تعرفت على شاب على احد مواقع التواصل الاجتماعي. كان حديثنا دائما عادي الى حين قال لي انه شاذ. لم افعل شيئا حيال هذا الامر و قلت له اني سوي و بقيت صديق له. مرة خرجنا سويا و عندها قبلني و قبلته على شفتيه. كنت حينها في صراع مع نفسي، اريد ان اعرف ما اذا كنت شاذا ام لا ! لكني لم اشعر شيئا و قلت له اني افضل الفتيات و انا فعلا افضل الفتيات. حظرته عن مواقع التواصل و محيت رقمه و توقفت عن التكلم معه لأنني خجلت من نفسي و خشيت ان يفضحني مع انه لم يكن بخاطره ذلك. هذه الحادثة كانت سببا لي في التوبة و لكن حتى الان ما زال ينتابني شعور الخوف من الفضيحة. انا اعلم اني لست شاذ و لكن اخشى ان يخبر احدا بالذي فعلته. مضت سنتين و ما زال شعور الخوف و الوسواس من الفضيحة يراودني. الوسواس كبير لدرجة اني اراقب صفحته دائما و ارى من يتابع و احاول ان ارى ان كان هناك متابعين مشتركين بيني و بينه و اخاف ان يكون هناك ناس مشتركة خوفا من ان يراني على صفحتهم و يخبرهم. الفعل الذي فعلته مخزي و لكني تبت و اصبحت سوي و نادم على هذا الفعل. سنتين مضوا و انا في هذا الهاجس و الخوف المستمر و اراقب صفحاته و متابعيه و من يتابع. هذا الهاجس منعني من احلامي و دمر حياتي. ما زلت حاظره على المواقع لأنني لا اريد ان اتكلم معه و اريد ان انسى فعلي و انساه لكن خوفي المستمر يعيقني. دائما اقرا القران و ادعي و لكن الهاجس يطاردني. لدرجة اني خائف من خطبة فتاة خوفا من ان تكون تعرف احدا يعرفه و يخبرها بالذي فعلته. ماذا افعل؟ هل ردة فعلي مبالغ فيها؟ هل هذه الهواجس صحيحة؟ هل يجب متابعة حياتي الجديدة السوية او اتكلم معه بعد سنتين من الحادثة و اعتذر ؟ افضل الا اتكلم معه اريده ان ينساني. لم اعد بشوشا و لا ضحوكا و افكر بكل شي الف مرة قبل فعله، لا اتحدث مع الناس و اتجنب تشكيل اصدقاء خوفا من ان يكونوا يعرفوه. لكني تبت! ساعدوني.

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومَنْ والاه، ثم أما بعد:فاحمد الله الذي مَنَّ عليك بالأوبة إليه، ونسأل سبحانه أن يثبتنا وإياك على الحق حتى الممات.فلا شك أنك وقعت فريسة لوساوس الشيطان، فأوقع في المبالغة من خوف الفضيحة حتى أنساك الرجاء، فالله سبحانه وتعالى حكيم كريم جواد ما ... أكمل القراءة
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
15 ربيع الآخر 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً