1829. امرأة متزوجة ولديها سبعة من الأبناء والبنات، وزوجها كثيرًا ما يسافر إلى الخارج بغير حاجة، وإذا أتى يصبح عصبي المزاج ويتذمر إذا طلب منه شيء ولا يسأل عنها ولا عن أولادها وكأنها تقول ليست بزوجته، والصلاة لا يؤديها في المسجد فمتى قام أداها، ولا يأمر الأبناء بالصلاة، وإذا أمرناه بصلاة الجماعة قال إن شاء الله أصلي بل قد يجمع الصلوات إذا رجع من العمل، ولا يرضى بخروجها لزيارة أقاربها وجيرانها بل يضيق عليهم في ذلك، فما حكم خروج هذه المرأة إلى أهلها وأقاربها ؟

هل على المرأة إثم وحرج عند خروجها من منزلها عصراً لحضور هذه الدورة: "دورة القرآن الكريم" أو مساهمة في الخير أو حضور ندوات خيرية تاركة زوجها وأولادها في البيت؟ أم هل الأفضل أن تتفرغ لزوجها؟ أم تساهم في العمل الصالح خارج البيت؟

إذا كان يوجد صف كامل قد فاتته بعض الركعات، فهل يجب عليهم بعد سلام الإمام أن يسووا الصف مثلما كان عليه حال الجماعة ؟

هل مقولة: "الدعاء إذا قرن بالتوسل إلى الله بأحد من خلقه فإن الخلاف فيه فرعي في كيفية الدعاء وليس من مسائل العقيدة"، صحيحة؟

ما حكم الرجل الذي يأتي المسجد والإمام راكع ويقول "إن الله مع الصابرين" ؟

إذا وضعت الزوجة حائلاً لمنع الحمل؛ بحجة تربية الأولاد، فكبر الأولاد ولم تنزع هذا الحائل وترفض ذلك، فهل يجوز للزوج أن يفارقها؟

بالنسبة للمسح على الخفين في السفر ثلاثة أيام وللمقيم يومًا وليلة؛ قد سمعنا حديثًا عن عمر رضي الله عنه بأن المسافر يمسح أسبوع فهل هذا الأثر صحيح ؟

ما رأي فضيلتكم في الجمع بسبب المطر بين المغرب والعشاء في الوقت الحاضر وخصوصاً في بعض المدن والشوارع معبدة ومرصوفة ومنارة إذ لا مشقة ولا وحل ولا عوائق؟

أحد الشباب يقول أنه شاب مسلم ملتزم، وله رغبة في الزواج، ولديه القدرة على النفقات، غير أن الأطباء قالوا له أنه: "غير قادر على الإنجاب" فهل يحق له الزواج؟

أنا من الجزائر، وأستلم من البنك عشرة ملايين في الشهر، أي في السنة أستلم مائة وعشرين مليوناً بالعملة الجزائرية، فكيف تكون الزكاة عنها، علماً بأني أستلم هذه المبالغ متفرقة، مرة في أول السنة ومرة في آخرها؟

لي أخ في الله ظهرت عليه سمات الضلال بعد أن كان على هدى! فما العمل؟

أنا كنت أفطر في رمضان وأجامع زوجتي عدة سنوات، فماذا أفعل بعد هذه المصيبة التي أذكرها ليل نهار، وأنا الحمد لله الآن على طاعته وملتزم؟