جاء في صحيح مسلم: أن عبد الله بن عمرو دخل على النبي صلى الله عليه وسلم وعليه ثوب معصفر، فقال له صلى الله عليه وسلم: "لا تلبسها فإنها من ثياب الكفار"، قال: فهل لبس البنطلون على هذا يكون من ثياب الكفار، ويعتبر حراماً؟

كان معه مبلغ من المال يريد أن يبني به بيتاً، فأودعه لدى أحد أقاربه حتى يتيسر له البناء، فهل عليه زكاة؟

ما حكم من يدعو إلى الله تعالى ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ولكن ربما ترك بعض ما يأمر به الناس أو فعل بعض ما ينهى عنه الناس؟

امرأة لا تدري كيف تغطي وجهها في العمرة فغطته بالبرقع، فماذا عليها الآن؟ ومتى يكون العذر بالجهل مسقطاً للكفارة؟ وحيث أن حديث الذي تمضّخ بالخلوق لابساً الجبة ولم يأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يكفر عن هذا المحذور، فهل يستدل بهذا الحديث على أن الجاهل يعذر عن الكفارة خاصة وأن الكثيرين يتركون طواف الوداع جهلاً بوجوبه؟

هل يجوز للمسلم أن يؤدي أكثر من عمرة لنفسه متتالية، وكل مرة يحسب له عمرة؟

لقد انتشرت المعاملة المعروفة باسم بزناس, وقد سمعتك في أحد الدروس تفتي بحرمتها ولكن القائمين على المعاملة في السودان يزعمون أنك قد أفتيتهم بجوازها!! نرجو منك بياناً واضحاً حول هذه المعاملة.

ما الحكم إذا جاء شخصان والإمام راكع وصفا خلف الصف، وفي الصف الأول فراغ يسع شخصاً واحداً، هل صلاتهما صحيحة أم لا؟ أفيدونا جزاكم الله خيراً.

لي ابن عمره ثلاث سنوات، وكثيراً عندما أصلي نوافل في البيت يلعب بقربي، وقد يمر من أمامي حينما أصلي إلى سترة كجدار أو كرسي أو نحوه، فهل يقطع الصلاة؟

إمام دخل في صلاة المغرب وتذكر في أثناء الصلاة أنه لم يصلِّ العصر، فما العمل؟

امرأة نذرت الاعتكاف في المسجد ثم حاضت، فما الحكم في ذلك، سواءً حاضت قبل أن تدخل معتكفها، وأيضاً إذا دخلت معتكفها؟

هل التثاؤب يؤثر على صحة الصلاة؟ وهل يجوز تجفيف الأعضاء بعد الوضوء أم لا؟

أعمل في مجال التجارة، وقد اشتريت سلعة من تاجر جملة، وقبل أن أبيعها ظهر لي أنها معيبة، فرجعت للتاجر الذي اشتريتها منه، فلم يقبل أن يردها ويعطيني المبلغ الذي دفعته ثمناً لها، حاولت بيع السلعة مع إظهار العيب، لكن أحداً لم يشترها مني، هل يجوز لي أن أخفي عيب السلعة لأرد حقي فقط؟ كيف أصنع؟ مع العلم أني تاجر بادئ وفقدان هذا المبلغ يؤثر عليّ.