قال لي أخي "أنا ليس لي دين، قلي ما دينك" فكيف أتعامل معه ؟

بعض طلاب العلم يحس أنه لو اعتزل الناس يقوى إيمانه، وإذا خالط الناس يقل إيمانه، فماذا يفعل ؟

هناك قاعدة تقول "الأخذ بالأعلى حتى يتبين الدليل على الأدنى"، وقد ورد حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب"، وقد ذكرت حفظك الله أن النفي له ثلاث حالات نفي ذات ونفي صحة ونفي كمال، وفي هذا الحديث يكون نفي الصلاة نفي ذات لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب أو نفي صحة، ثم في حديث آخر وهو "لا صلاة في حضرة طعام ولا وهو يدافع الأخبثان" ذكرت حفظك الله أن النفي للكمال فكيف يكون ذلك مع التوضيح، وكيف يستفيد الإنسان من هذه القاعدة ؟

ما هو مقدار الاطمئنان في الركوع والرفع والسجود والرفع منه وخاصة للإمام ؟

ما هي الأمور الشرعية التي يجب على المؤمن أن يتعلمها ؟

هل لوالد ترك أبنائه ولم ينفق عليهم حتى كبروا واستغنوا بأنفسهم حق عليهم ؟

لقد عاهدت الله منذ سنوات أن أترك ذنبًا معينًا كنت أقترفه وكانت نيتي أن أترك هذا الذنب بالفعل، وفعلًا استمررت فترةً على عهدي ولكن بعد ذلك اقترفت هذا الذنب وانقطعت عن الصلاة كسلًا، ثم عدت أصلي ثم انقطعت وهكذا عدة مرات، والآن أريد أن أتوب توبةً نصوحةً ولكنني أقرأ في القرآن الكريم آيتين هما {ومنهم من عاهد الله لئن آتانا من فضله ...} إلى آخر الآية من سورة التوبة والآية الثانية {إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرًا لن تقبل توبتهم ...} الآية من سورة آل عمران، وعرفت أن تارك الصلاة كافر تبعًا للحديث النبوي، وقرأت في التفاسير هذه الآيات في كتاب تفسير ابن كثير، ففهمت أن هاتين الآيتين نزلتا في ناسٍ ليس لهم توبة وأنهم عرفوا أنهم من أهل جهنم من الدنيا والعياذ بالله، وأنا الآن في حيرةٍ شديدةٍ فهل التوبة مقبولة في مثل هذا الحالة؟ أم أنني مثل هؤلاء الناس ليس له توبة ؟

إذا كان الشخص مختوناً عند ولادته، فهل يجزئ ذلك عن الاختتان المسنون ؟

ما حكم من ادعى أنه من الولاة والمقربين وهو يسبّ الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ؟

ما حكم من يقضون ليلهم في اللهو والسهر، ولا يصلون الصبح إلى بعد شروق الشمس ؟

إذا كان هناك شاب يشتكي منه إخوانه لبعض تصرفاته، فهل يقوم المدرس بفصله عن إخوانه وينصحهم بالابتعاد عنه ؟

ما رأيكم في رجل مسلم قال "ليس هناك فرق بين سُنّي وشِيعي بل كلهم مسلمون " ؟