قبل حوالي عام قلت لزوجتي وأنا غاضب هذه العبارة: "خليتك إلى يوم القيامة" لأنها عصتني في أمر ما طلبته منها، فهل تعتبر هذه طلقة مع العلم بأني منذ ذلك الوقت وأنا هاجرها خوفاً من أن أكون قد طلقتها بذلك القول؟

لماذا كان الصحابة والتابعون والعلماء والفقهاء في عصرنا هذا يخافون من سوء الخاتمة، ويخافون أن يكونوا أشقياء في الآخرة؟

كانت زوجتي تريد القيام بعمل ما، وكنت في ذلك الوقت غاضباً فقلت لها: "إن قمت بهذا العمل فأنت طالق"، ولأنه لم يحن وقت أدائها ذلك العمل، وبعد مضي زمن قليل وبعد أن هدأ غضبي أذنت لها بالقيام بذلك العمل وحينما حان وقت أدائها ذلك العمل عملت، فهل وقع طلاقي الأول أم أن سماحي لها بعده يلغيه؟‏

نحن طلاب الجامعة، فهل تقوم الجامعة مقام السلطان وولي الأمر، فتجوز المسألة؟

يتبرع بعض التجار بتقديم هدايا لنادي الفروسية عبارة عن سيارات أو أشياء عينية أخرى وربما مالية تعطى للفائزين في السباق ما حكم هذا العمل؟

ما حكم من رأى طعاماً ساقطاً على الأرض، هل يحمله جانب الطريق أو يتركه؟ وهل يأثم من مشى عليه متعمداً؟

هل يجوز للمسلم أن يدلي بصوته في الانتخابات؟ وهل يجوز إدلاء صوته لصالح الكفار?

ما حكم من إذا نُصح في فعل يخالف الشرع بادر قائلاً : لا تكن متشدداً ومتعصباً وكن معتدلاً ، ونرجو بيان الاعتدال ؟

حصل نزاع بين إخواننا المسلمين في هذا الحديث: "من حلل حراماً أو حرم حلالاً فقد كفر"، هل يعد من حلل حراماً أو حرم حلالاً من الكافرين أو من المذنبين، وما معنى قوله: "كفر" في الحديث، أو ليس بينه وبين كلمة "كافر" فرق؟

ما هو حديث: "دعاء الكرب"؟

هل لمس المرأة ينقض الوضوء لأن الرجل في بيته قد يلامس يد زوجته من خلال تناول الأشياء؟ وما تفسير قوله تعالى: {أو لامستم النساء} ؟

ما حكم من كان يغش ويختلس في الامتحانات والمسابقات العامة إلى أن وصل إلى الدخول إلى مدرسة تكوين المعلمين، وبعد سنوات من العمل ثلاث سنوات تقريباً تاب إلى الله ورجع عن جاهليته وغيّه، فهل يتابع عمله معلماً للدولة أم يتركه إلى عمل آخر؟ على أن المراد منه تدريس القرآن والعربية، وهو لا يتقن إلا اللغة العربية، وإن كان قد تغيب لبعض الوقت شهوراً تقريباً في العمل؟