لقد رجمت جمراتي أول أيام التشريق في الساعة الثانية عشر ونص ظهراً.

 شخص أراد أهله تعجلاً في يومين وهو محرم لهن، يريدون أن يوصلهم إلى جدة، ثم هو يعود ليرمي في اليوم الثالث عشر؛ هل يكون متأخراً أم لا؟

شخص أحرم من الميقات، ثم أدى عمرة متمتعاً بها إلى الحج، ثم ذهب إلى جدة لمدة يومين، ثم عاد في الثامن إلى منى وأحرم منها إلى الحج؛ فما الحكم: هل هو متمتع في حجه؟

هل يجوز الدفع من مزدلفة بعد غياب القمر للضعفة، لكن رمي الجمرة لا يجوز إلا بعد طلوع الشمس لحديث ابن عباس؟

هل أهل مكة يدخلون في حديث: «هن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن»، إذا كانوا يخرجون مراراً إلى الطائف لقضاء حوائجهم، وهم يريدون الحج، فهل يلزمهم الإحرام من الميقات، أو يحرمون في اليوم الثامن من داخل مكة؟ 

هل صيام الست من شوال ويوم عرفة يكون لها حكم صيام الفرض فيشترط فيها تبييت النية من الليل؟ أم يكون لها حكم صيام النفل، بحيث يجوز للإنسان أن ينوي صيامها ولو وسط النهار؟ وهل يكون أجر الصيام وسط النهار كأجر من تسحر وصام النهار إلى آخره؟

 رجل رمى جمرة العقبة الكبرى في يوم النحر ثم وكل رجل في رمي الجمار اليوم الحادي عشر والثاني عشر مع أنه مستطيع وأقام اليومين وليلتهما في مكة، فماذا عليه؟ 

هل يجوز التكبير والتلبية في أيام التشريق بعد الصلاة جماعياً أم كل فرد يلبي على حدة؟ 

رميت جمرة العقبة وكذلك رميت الجمار الثلاث يوم الحادي عشر وقال لي بعض الإخوة: أن الجمار يشترط أن تكون من خزف ولكني لم أكن أتحرى هذا فكنت أرمي بأي جمرة فهل يجزئ ذلك أم أعيد الرمي ثانياً؟