إن لم تجد ردًا على سؤالك في قسم الفتاوى، يمكنك إرسال سؤالك ليجيب عليه أحد الدعاة

انتخابات الجامعة

نحن مجموعة من طلاب الجامعة ولدينا نشاط دعوي بين الطلاب، تواجهنا بين الحين والآخر قضية المشاركة في انتخابات اتحاد الطلاب، حيث الإسلاميون في الجامعة منقسمون على أنفسهم مما يؤدي إلى:
1 - تفوق العلمانيين الذين ينضوون تحت تجمع واحد.
2 - تشتت الإسلاميين وتنازعهم وتشاتمهم، حيث يدعي كل طرف أنه المستحق لتأييد الطلاب والآخرون لا يمثلون توجهاً إسلامياً صحيحاً.
3 - بماذا تنصحوننا؟ مع العلم بأننا قد تعبنا من الحديث مع الإسلاميين حول الاجتماع ووحدة الصف، فكل فريق يرى أن اجتماع الصف لن يكون إلا بدخول الآخرين تحت رايته!

.. هل نقاطع الانتخابات؟ أم ماذا نصنع؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فقد تواترت أدلة الكتاب والسنة آمرة جماعة المسلمين بالوحدة والاعتصام، ناهية إياهم عن التفرق والاختلاف، فقال الله سبحانه: {واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا}، وقال: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ... أكمل القراءة

هل يجوز تركيب سِن من ذهب للرجال?

هل يجوز تركيب سن من ذهب للرجال مع وجود مواد أخرى قد تقوم مقام الذهب؟
إذا وجد ما يقوم مقام الذهب فهو الأفضل، والله تعالى أعلم. أكمل القراءة

دليل نقل البضائع المشتراة من محل البائع

جاء في الصحيحين من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أنه قال: "كانوا يتبايعون الطعام في أعلى السوق ثم يبيعونه في مكانه، فنهاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى ينقلوه"، فما توجيه قوله: "أعلى السوق" علماً بأن السوق مكان عام مشترك؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم توزيع صيام الميت على أقاربه

لو كان هذا الميت عليه عدد من الأيام فعدد من الأولياء تقاسموا الأيام، وصاموا يوماً واحداً؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حلفت ألا أفعل أمراً ما ثم فعلته؟ وقبل أن أكمل الكفارة حلفت ألا أفعل نفس الأمر ثم ...

حلفت ألا أفعل أمراً ما ثم فعلته؟ وقبل أن أكمل الكفارة حلفت ألا أفعل نفس الأمر ثم فعلته، فهل علي كفارة أخرى؟
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد: فالواجب عليك كفارة أخرى سوى الأولى؛ لأن الظاهر من سؤالك أنك أردت باليمين الثانية تأسيس حكم جديد لا تأكيد حكم الأولى، والعلم عند الله تعالى. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ... أكمل القراءة

ما القول فيمن لا يريد إطلاق اللحية بحجة أنهم يطلقونها اليوم ستاراً ولا يريد أن يُلبس ...

ما القول فيمن لا يريد إطلاق اللحية بحجة أنهم يطلقونها اليوم ستاراً ولا يريد أن يُلبس امرأته الحجاب بحجة أنه لا فائدة منه إذا كان لا يوجد إيمان في القلب؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

إعطاءالمتزوج مالاً ثم يرده لمن أعطاه عند زواجه (النقطة)

عندنا عادة وهي دفع مال للمتزوج، وعندما يتزوج الدافع فإنه يعطيه المتزوج الأول أكثر من هذا المبلغ أو مثله، فهل هذا جائز؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

رأي في جواز دفع الزكاة في الدعوة إلى اللّه

حيث إن نشر الكتاب الإسلام والشريط مهم في الدعوة إلى الله في هذا الزمان: في تصحيح العقيدة وتوضيح العبادات الشرعية والحث على الآداب الإسلامية، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ فهل يجوز صرف الزكاة في نشر وطباعة الكتاب والشريط الإسلامي؟ فقد سبق أن ناقش مجلس المجمع الفقهي هذه المسألة وقد صدر عنه القرار التالي:
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. وبعد:

فإن مجلس المجمع الفقهي الإسلامي بدورته الثامنة والمنعقدة بمكة المكرمة فيما بين 27/ 4/ 1405ه، 8/ 5/ 1405هـ - وبعد دراسة ما يدل عليه معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} في الآية الكريمة، ومناقشة وتداول الرأي فيه - ظهر أن للعلماء في المسألة قولين:
- أحدهما: قصر معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} في الآية الكريمة على الغزاة في سبيل الله، وهذا رأي جمهور العلماء، وأصحاب هذا القول يريدون قصر نصيب: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} من الزكاة على المجاهدين الغزاة في سبيل الله تعالى.
- القول الثاني: أن سبيل الله شامل عام لكل أطراف الخير، والمرافق العامة للمسلمين؛ من بناء المساجد وصيانتها، وبناء المدارس والربط وفتح الطرق، مما ينفع الدين وينفع المسلمين، وهذا قول قلة من المتقدمين، وقد ارتضاه واختاره كثير من المتأخرين. وبعد تداول الرأي ومناقشة أدلة الفريقين قرر المجلس بالأكثرية ما يلي:

1 - نظراً إلى أن القول الثاني قد قال به طائفة من علماء المسلمين، وأن له حظاً من النظر في بعض الآيات الكريمة مثل قوله تعالى: {الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ لاَ يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنّاً وَلاَ أَذىً} [البَقرَة، من الآية: 262]، ومن الأحاديث الشريفة: مثل ما جاء في أبي داود: أن رجلاً جعل ناقة في سبيل الله، فأرادت امرأته الحج، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: "اِرْكَبِيهَا فإن الحج في سبيل الله" (1).
2 - ونظراً إلى أن القصد من الجهاد بالسلاح هو إعلاء كلمة الله تعالى، ونشر دينه بإعداد الدعاة، ودعمهم ومساعدتهم على أداء مهمتهم؛ فيكون كلا الأمرين جهاداً.
لما روى الإمام أحمد والنسائي وصححه الحاكم: عن أنس رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "جَاهِدُوا المشركينَ بِأموالكم وأنفُسِكم وأَلْسِنَتِكُم" (2).
3 - ونظراً إلى أن الإسلام محارب بالغزو الفكري والعقدي من الملاحدة واليهود والنصارى وسائر أعداء الدين، وأن لهؤلاء من يدعمهم الدعم المادي والمعنوي، فإنه يتعين على المسلمين أن يقابلوهم بمثل السلاح الذي يغزون به الإسلام وبما هو أنكى منه.
4 - ونظراً إلى أن الحروب في البلاد الإسلامية أصبح لها وزارات خاصة بها، ولها بنود مالية في ميزانية كل دولة بخلاف الجهاد بالدعوة، فإنه لا يوجد له في ميزانيات غالب الدول مساعدة ولا عون.

لذلك كله فإن المجلس قرر -بالأكثرية المطلقة- دخول الدعوة إلى الله تعالى وما يعين عليها، ويدعم أعمالها في معنى: {وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ} [التّوبة: 60] في الآية الكريمة.
هذا، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم أجمعين.

أما الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ فقال: "ها هنا أمر هام يصح أن يصرف فيه من الزكاة، هو إعداد قوة مالية للدعوة إلى الله، ولكشف الشبه عن الدين؛ وهذا يدخل في الجهاد، وهذا من أعظم سبيل الله".
نرجو من فضيلتكم التفصيل في هذه المسألة المهمة.
فإني أقول إن ما ذكره هؤلاء العلماء المشهورون قول صحيح ورأي سديد، وفيه توسعة على المسلمين، وتأييد للدعاة والمرشدين، وسبب قوي لنشر الدين وقمع المشركين. ولا شك أنه سبيل الله تعالى هو الطريق الموصل إليه، وجمعه سُبُل، كما قال تعالى: {يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلاَمِ} ... أكمل القراءة

حكم وضع حجر على قبر الرجل وحجرين على قبر المرأة

هل هناك دليل على التفرقة بين القبرين من حيث وضع حجر على قبر الرجل، وحجرين على قبر المرأة؟
Audio player placeholder Audio player placeholder

حكم بيع الأشياء الموقوفة

رأيت أحد الباعة يبيع كتاباً مكتوباً عليه: وقف لله تعالى، فهل يجوز له ذلك؟
Audio player placeholder Audio player placeholder
يتم الآن تحديث اوقات الصلاة ...
00:00:00 يتبقى على
8 ربيع الأول 1446
الفجر 00:00 الظهر 00:00 العصر 00:00 المغرب 00:00 العشاء 00:00

شخصيات قد تهتم بمتابَعتها

هل تود تلقي التنبيهات من موقع طريق الاسلام؟

نعم أقرر لاحقاً