سائل يسأل عن حكم من ينحني عند السلام برأسه ورقبته، ويقول: هل ورد في هذا شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم؟

ما حكم تصفيف المرأة شعرها بالطريقة العصرية دون التشبه بالكافرات؟

لقد شاع بين كثير من الناس كلمات تعارفوا عليها، وفي النفس منها بعض الشيء، مثل كلمة (أشكرك) وكلمة (أرجوك)، ونحوهما، فهل في إطلاقها على المخلوق شيء؟

ما حكم السفر لزيارة قبر النبي صلى الله عليه وسلم وغيره من قبور الأولياء والصالحين وغيرهم؟

إذا كان الرجل في بلد لا يستطيع أن يرخي لحيته فتكون لحيته مصدر شبهة، هل له حلقها؟

بعض النساء يهاجرن إلى دول أخرى من أجل الزواج، إلا أن هذا الزواج مرتبط بقتل الرحم وعدم الإنجاب فما قولكم في هذا؟

فصل في الأمر بتسبيح الله يقتضي ـ أيضًا ـ تنزيهه عن كل عيب وسوء وإثبات صفات الكمال له

امرأة متزوجة برجل فقير وتسكن مع أبيها، والأب غني وهو ينفق عليها، هل تعطيها أختها الزكاة؟

فصـل في تفسير قوله تعالى {واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة}

هل يجوز للمرأة أن تتوضأ وفي رأسها آلة: "حكامة" "بنسه"أم لا بد أن تنزعها؟

فصل فيما يتناوله لفظ الحسنات والسيئات في القرآن الكريم

أتمنى في هذه السنة أن أؤدي فريضة الحج إن شاء الله، وحيال هذا الأمر كان لابد أن أقرأ عن فريضة الحج، فبخصوص ميقات أهل العراق قرأت في كتاب أنه على الحاج المسافر إلى السعودية بالطائرة يجوز له أن يحرم من مدينة جدة، ولما كنت أنوي زيارة قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فنويت الزيارة أولاً وأيضاً أحرم من ميقات أبيار علي، ولكن لو وصلت إلى جدة يوم الثامن والعشرين من ذي القعدة ولم أتمكن من الزيارة قبل الحج، فبهذا لا يصبح أمامي سوى الإحرام من جدة ومررت على ميقات الحديبية ولبَّيْتُ عندها وأنا متجه من جدة إلى مكة المكرمة فأعود مرة أخرى بشأن الكلام الذي قرأته في هذا الكتاب: وهو أنه على من أراد الحج بالطائرة فعليه أن لا يتجاوز الميقات، وهو أمام إحدى ثلاث: إما أن يحرم من بيته أو يحرم من المطار "مطار بلد الحاج"، أو يحرم بالطائرة في الميقات أو موازياً للميقات إن كان الأمر غير صعب.

فهل لو أحرمت من الحديبية بعدما وصلت إلى مطار جدة أكون بذلك قد تجاوزت ميقات الإحرام؟ وماذا عليَّ فعله بعد ذلك؟ وإذا كان ذلك تجاوزاً للميقات فما هي الكفارة وما هي كيفية القضاء؟