قال -صلى الله عليه وسلم-:"أنزل القرآن على سبعة أحرف، فاقرؤوا ما تيسر منه". فما هو القول الراجح في قوله : "سبعة أحرف"؟

عندما نقوم بزيارة بعض الأقرباء يقولون لنا: "زارتنا البركة"، فما الحكم؟

إن لي ذنوباً كثيرة، وأريد أن يغفر الله لي فماذا أفعل؟ وسؤاله الثاني يقول هل الشهيد يشفع لسبعين من أهله، وإذا لم يوافق الوالدان على ذهابي للجهاد فهل أطيعهما أم أعصيهما؟

ما حكم المبالغة في زخرفة المساجد؟ وهل من يفعل ذلك عليه إثم؟

ما معنى "المَولى" شرعاً، وهل يلزم أن يكون "المَولى" عبداً؟

قرأت في بعض الكتب أنه يجوز للرجل جماع زوجته إذا طهرت من حيضها بعد أن تغسل موضع الدم، ولا يشترط أن تغتسل أو تتوضأ ولو فعلت فحسن، ولكنه لا يشترط، لأن الله تعالى يقول: {فإذا تطهرن}، وغسل الفرج بالماء تطهر والوضوء تطهر، والغسل تطهر، فبأي هذه الوجوه تطهرت فقد حل جماعها، وأيضاً لوجود المشقة والحرج أن تغتسل المرأة مرتين مرة لطهرها ومرة لجماع زوجها، فهل هذا الكلام صحيح؟

ما هي الأسس التي تفسر عليها الأحلام؟

أنا عندي محل أبيع فيه ثلاجات وغسالات وتلفزيونات وكل الأجهزة؛ فهل يجوز لي زيادة ثمن السلعة مقابل بيعها بالتقسيط؟ أفيدونا أكرمكم الله.

إذا كان الكلام في مصلحة الصلاة، مثل: نسي الإمام قراءة الفاتحة، فنقول له اقرأ الفاتحة، وإذا نسي الركوع وسجد وقيل له: "سبحان الله" فلم يفهم خطأه، فنقول له: "لم تركع"، فهل ذلك يبطل الصلاة؟

ما هو حكم الزيادة في دعاء القنوت على الوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم، في تعليمه الحسن بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهما؟

يقوم بعض أهل العلم المعاصرين بتجديد أصول الفقه الإسلامي ويقولون: "نحن رجال وهم رجال"، فيريدون أن نأخذ من حيث أخذوا، فما قولكم في ذلك؟

من أعظم صفات العقل معرفة التماثل والاختلاف