كيف نجمع بين قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ‌ اللهِ} [الجمعة: ٩]، وبين قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوتها وأنتم تسعون"؟

ما حكم ما يفعله بعض الناس من التوقيع على الكتب ويكتب عليها إهداء للراغبين في ذلك؟

ما حكم سؤال المشايخ وطلبة العلم عن طريق وسائل الإعلام التي يسمعها أو يراها كثير من الناس عن مسائل شرعية يتساهل فيها ذلك الشيخ مثل جواز كشف الوجه أو سماع الغناء ونحو ذلك، سواء كان السائل يعلم إجابة المفتي أم لا؟

امرأة حامل في شهورها الأخيرة، ولا تستطيع القيام والجلوس للصلاة، هل يجوز لها الصلاة جالسة من باب قوله تعالى: {فَاتَّقُوا اللهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ} [التغابن: ١٦]؟

هل ينقض وضوء الأم اذا مست فرج ابنها اوابنتها؟

قامت شركة موبايل عالمية بجمع عدد كبير من أرقام الموبايلات في شتى أنحاء العالم، ثم قامت بعمل سحب أو قرعة عن طريق الكمبيوتر، ومن ثم اختيار أرقام معينة من غير مشاركة أصحابها وبغير علم منهم وهؤلاء الفائزين تعطى لهم مبالغ معينة كجوائز ممنوحة من طرف هذه الشركة.
فما حكم هذه الأموال التي منحت لى وللفائزين؟

إذا كان أهل البلد لا يتراءون الهلال إلا في رمضان وباقي الشهور يعتمدون على الحساب الفلكي مطلقا فهل نصوم عاشوراء والأيام البيض اتباعا لتاريخ بلدنا؟

والدتي تتناول أدوية مدرة للبول، ويشق عليها القيام للوضوء لأن حركتها ثقيلة، فهل يشرع لها الجمع أو تتيمم؟

هل الهداية تنقسم إلى خاصة وعامة؟ فقد أشكل عليّ قوله تعالى: {اتَّبِعُوا مَن لَّا يَسْأَلُكُمْ أَجْرً‌ا وَهُم مُّهْتَدُونَ} [يس: ٢١]، مع قوله تعالى: {وَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَىٰ عَلَى الْهُدَىٰ} [فصلت: ١٧]؟

هل قول القائل في تفسير قوله تعالى: {فَطُبِعَ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَ} [المنافقون: ٣]، في الفعل "طبع" إستعارة؛ شبه انصراف قلوبهم عن الطاعة بالطبع عليها، ثم حذف المشبه، واستعار لفظ المشبه به "الطبع" واشتق منه الفعل طبع، على سبيل الاستعارة التصريحية التبعية، والطبع معناه الختم، هل هو صحيح، أو أن الكلام في الآية على ظاهره الحقيقي؟

وقفت على حوار بين العلامة محمد الصالح العثيمين رحمة الله عليه وبين أحد المستفتين حول صفة العمامة التي يُمسح عليها:
فقال السائل: "تقريباً للفهم هل هي مثل عمامة الإخوان الأفغان والسودانيين؟"
فقال الشيخ: "مثل الأفغان والسودانيين وغيرهم، وكذلك بالنسبة لما يلبسه البعض أيام الشتاء كالقبعة التي تكون شاملة للرأس كله، وفيها طوق من أسفل من عند الرقبة؛ فهذه لها حكم العمامة".
هل عند فضيلتكم فكرة عن صورة هذه القبعات التي يعنيها الشيخ رحمه الله؟
ثم هل يجوز أن يمسح على الشماغ إذا أحكم الإنسان ربطه وجعله على صفة وهيئة مشابهة للعمامة؟

ما حكم أكل الضبع والوبر؟