إذا كان النفاق في القلب فما الجمع بين ذلك وبين قول ابن مسعود رضي الله عنه: "ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق"؟ وهل إذا ظهرت على إنسان أمارات النفاق يحكم عليه به؟

هل للمرأة لبس البنطال الواسع؟

ما حكم ما يفعله بعض الناس من التوقيع على الكتب ويكتب عليها إهداء للراغبين في ذلك؟

يقول الشوكاني رحمه الله في نيل الأوطار: "قوله: "ماء زمزم لما شرب له" فيه دليل على أن ماء زمزم ينفع الشارب لأيِّ أمر شربه لأجله، سواء كان من أمور الدنيا أو الآخرة، لأن "ما" في قوله: "لما شرب له" من صيغ العموم.
ما حكم شرب زمزم بنية مغفرة الذنوب؟ وتغسيل الأكفان به لبركته؟ وما حدود التبرك بزمزم في الدنيا والآخرة؟

ما صحة تغيير الدعاء المأثور "يذل فيه أهل معصيتك" إلى "يُهدى فيه أهل معصيتك"؟

ما حكم سؤال المشايخ وطلبة العلم عن طريق وسائل الإعلام التي يسمعها أو يراها كثير من الناس عن مسائل شرعية يتساهل فيها ذلك الشيخ مثل جواز كشف الوجه أو سماع الغناء ونحو ذلك، سواء كان السائل يعلم إجابة المفتي أم لا؟

ما ضابط سب الدهر مع آية {أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍ} [فصلت: ١٦]، {يَوْمِ نَحْسٍ} [القمر: ١٩]، {يَوْمٍ عَقِيمٍ} [الحج: ٥٥]؟

ما حكم اقتناء الكلب للزينة والتفاخر بها وجعلها في البيوت؟

نسمع من بعض القراء الكبار بعض الوقفات والبداءات في كلام الله تفيد معنى جديدا صحيحا، ومن أمثلة ذلك:
- الوقف على قوله: {لِّمَنِ الْمُلْكُ الْيَوْمَ}، ثم يبدأ: {الْمُلْكُ الْيَوْمَ لِلَّـهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ}‌ [غافر: ١٦].
- الوقف على قوله: {تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ}، ثم يبدأ: {عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ} [القصص: ٢٥]، فصفة الاستحياء في الأول للمشي وفي الثاني للقول.
- الوقف على قوله: {وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ‌ قَالَ كَذَٰلِكِ}، أي: أن نعم لم يمسسك بشر، ثم يبدأ: {اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ} أو يبدأ: {كَذَٰلِكِ اللهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ} [آل عمران: ٤٧].
- الوقف على قوله: {فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَ‌اهَا}، ثم يبدأ: {أَنتَ مِن ذِكْرَ‌اهَا} [النازعات: ٤٣]، أي: أنت من علاماتها.
- الوقف على قوله: {أَأَنتُمْ تَزْرَ‌عُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِ‌عُونَ} ثم يبدأ: {نَحْنُ الزَّارِ‌عُونَ} [الواقعة: ٦٤].
- الوقف على قوله: {أَرَ‌اغِبٌ أَنتَ عَنْ آلِهَتِي يَا إِبْرَ‌اهِيمُ} [مريم: ٤٦]، ثم يبدأ: {يَا إِبْرَ‌اهِيمُ لَئِن لَّمْ تَنتَهِ} [مريم: ٤٦].
- الوقف على قوله: {أَأَرْ‌بَابٌ مُّتَفَرِّ‌قُونَ خَيْرٌ‌ أَمِ اللهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ}‌، ثم يبدأ: {اللهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ}‌ [يوسف: ٣٩]، وهكذا في آيات أخر.
والسؤال يا فضيلة الشيخ: ما حكم الوقف والابتداء اللذين يفيدان معنى جديدا صحيحا سواء كان متبادرا أو غير متبادر؟ وهل يتسع الخلاف في هذا؟
وهل نقول بأن الجميع مراد لله؟ وأن الله تعالى تكلم به على هذه الصفة؟ أو يحتمل أن يكون تكلم به على هذه الصفة؟
- وهل تجوز القراءة به ولفت النظر إليه؟
- وما حكم البداءة المخلة بالإعراب، مثل الوقف على قوله: {أَلَا لَعْنَةُ اللهِ عَلَى الظَّالِمِينَ} [هود: ١٨]، ثم البدء بقوله: {الظَّالِمِينَ . الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللهِ..}؟

قامت شركة موبايل عالمية بجمع عدد كبير من أرقام الموبايلات في شتى أنحاء العالم، ثم قامت بعمل سحب أو قرعة عن طريق الكمبيوتر، ومن ثم اختيار أرقام معينة من غير مشاركة أصحابها وبغير علم منهم وهؤلاء الفائزين تعطى لهم مبالغ معينة كجوائز ممنوحة من طرف هذه الشركة.
فما حكم هذه الأموال التي منحت لى وللفائزين؟

إذا كان أهل البلد لا يتراءون الهلال إلا في رمضان وباقي الشهور يعتمدون على الحساب الفلكي مطلقا فهل نصوم عاشوراء والأيام البيض اتباعا لتاريخ بلدنا؟

والدتي تتناول أدوية مدرة للبول، ويشق عليها القيام للوضوء لأن حركتها ثقيلة، فهل يشرع لها الجمع أو تتيمم؟