تعاقدنا مع شركة عقد بناء ونظرا لضعف السيولة عرضت علينا الشركة التي تعاقدنا معها أن تشتري لنا المواد بشرط نسبة فورية تستقطع من أتعابنا بدل خدمة وهي 10% ثم تقوم بتصنيعها في ورشها الخاصة بها بثمن لم يحدد، فما الحكم؟

ما هو حكم من قام بنسخ أسطوانات كمبيوتر بها مواد دينية لبيعها والانتفاع من ثمنها دون الحصول على موافقة أصحابها؟

كيف نجمع بين قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ‌ اللهِ} [الجمعة: ٩]، وبين قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا أقيمت الصلاة فلا تأتوتها وأنتم تسعون"؟

إذا نذر الكافر أن يعتكف في الحرم، فهل يجوز له الدخول ويعتكف وهو في حالة الكفر ويلزمه الوفاء بنذره؟

حينما أغتسل غسل الجنابة، وأخرج للعمل أصاب بالزكام والكحة الشديدة لدرجة التبول، وذلك يحدث لي في فترات قريبة؛ فماذا أفعل؟

أيهما أفضل: أداء السنن الرواتب والنوافل في المنزل أم في الحرم المكي؟

هل يجوز للمرأة المسلمة التي تعمل كطبيبة أسنان أن تعالج الرجال من غير المحارم علماً بأنها ملتزمة بالحجاب الشرعي والكفوف؟

استلفت مبلغ مائة ألف جنيه من قريب لي، ولم يطلب مني أن أرد له المبلغ على وجه السرعة، بل لم نناقش ذلك، وفي نفسي أن أتصدق لما علمته من فضل الصدقة، وسؤالي: هل يجوز لي أن أؤجل سداد هذا الدين وأتصدق؟

هل تأخذ هيئة الأمر بالمعروف، حكم السلطان إذا بلغتها الحدود؟

إني أعاني من استمرار في البول، وبعد إيقافه تخرج منه مادة شبيهة بالماء العكر، وهذه المادة لا أملك التحكم في خروجها، وهذه المادة قد تتوقف تلقائياً من نفسها، وقد يتأخر انقطاعها فأذهب إلى الصلاة وعند رجوعي أجد هذه المادة قد خرجت، فهل تصح صلاتي في هذه الحالة، وأحياناً تخرج هذه المادة في أثناء الصلاة، وهل أعذر بترك صلاة الجماعة بسبب ذلك حيث أنه قد يطول معي خروج تلك المادة ولا أتحكم فيها، حتى أنه أحياناً يذهب عني وقت المغرب؟

أنا حامل في الشهور الأولى -في الثاني تقريباً- سمعت من كثير من النساء قبلي أنهن لم يكن يصمن في الشهور الأولى وأنا في بلد أجنبي لم تتوفر لي الاستطاعة للذهاب إلى الطبيب؛ ماذا عليَّ أن أفعل؟

ما حكم الإيداع في البنوك لمجرد حفظ المال من الضياع، أو تنظيم المصاريف؟ وما حكم التحويل من بلد إلى بلد عن طريق البنوك؟