إذا ترك طواف الوداع وسافر ولم يفطن إلا بعد وصوله إلى بلده أو بعد بلوغه مسافة القصر ثمانين كيلو متراً فأكثر، فهذا يتقرر في حقه الفدية "الدم"، وهو ذبح شاة أو سبع بدنة أو سبع بقرة يذبحها في مكة ويوزعها على مساكين الحرم. أكمل القراءة

إن هذا ليس صحيحاً، بل يذكر في الموضوعات. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ نقلاً عن موقع فضيلة الشيخ الددو على شبكة الإنترنت. أكمل القراءة

المكفرات التي تخرج من دين الإسلام كثيرة، منها: جحد ما علم من الدين بالضرورة وجوبه؛ كإنكار فرض الصلاة، أو الزكاة، أو الصوم، أو الحج ونحو ذلك، أو استحلال ما علم تحريمه في الإسلام بالضرورة؛ كالزنى، وشرب الخمر، وقتل النفس عمداً بغير حق وعقوق الوالدين ونحو ذلك، ومنها: سبّ الله، أو رسوله، أو دين الإسلام، ... أكمل القراءة

النهي عن صيام يوم الجمعة للكراهة فقط وليس للتحريم، والنهي إنما هو فيما إذا صامه الإنسان مخصِّصَاً يوم الجمعة، لقول النبي عليه الصلاة والسلام: "لا تخصوا يوم الجمعة بصيام، ولا ليلتها بقيام"، فإذا صام الإنسان يوم الجمعة وحده لأنه يوم جمعة كان ذلك مكروهاً، فنقول له: صم يوم الخميس معه، أو يوم السبت. فلو ... أكمل القراءة

بين الله سبحانه في كتابه أن الصائم مأمور بالإمساك عن الأكل والشرب، فقال سبحانه: {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر ثم أتموا الصيام إلى الليل} [البقرة: 187]، وفي الحديث القدسي: "يدع طعامه وشرابه وشهوته من أجلي" (متفق عليه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه)، والأكل والشرب ... أكمل القراءة

نعم، ورد في صحيح مسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "عمرة في رمضان تعدل حجة"، فالعمرة في رمضان تعدل حجة، كما جاء به الحديث، ولكن ليس معنى ذلك أنها تجزئ عن الحجة، بحيث لو اعتمر الإنسان في رمضان، وهو لم يؤد فريضة الحج سقطت عنه الفريضة، لأنه لا يلزم من معادلة الشيء للشيء أن يكون مجزئاً ... أكمل القراءة

لا يجوز لأحد الزوجين أن يسبّ الآخر مهما كانت الأحوال، والواجب المعاشرة بالمعروف من الطرفين كما أمر الله.. ويتأكّد ذلك في حقّ الزوج كونه هو الذي له القوامة والسلطة.. وصدوره من الزوجة كذلك أقبح وأفدح لما للزوج من حقّ عظيم على زوجته. المصدر: موقع الشيخ خالد بن علي المشيقح أكمل القراءة

الحمد لله، سب الدين يتضمن بغض دين الإسلام الذي هو دين الله، ومن يبغض دين الإسلام فإنه كافر، وإذا وقع ذلك من مسلم صار مرتداً، وحرمت عليه زوجته لأنها مسلمة وهو كافر، ولا يجوز للكافر أن ينكح المسلمة بحال. لكنه إذا تاب ورجع إلى الله وتاب توبة نصوحاً فهما على نكاحهما، يعني فهي زوجته على ما كانت عليه، ... أكمل القراءة