هل صحيح أن الإسلام يمنع الاستثمار المالي في المؤسسات التي تعطي نسبة عائد ثابتة؟

لدي مبلغ لا يتعدى 7500 ريال تقريباً في بنك استثماري، هل علي زكاة المال؟ وما مقدارها؟ ومتى أدفعها؟ وما الحكم إذا لم يكن لديَّ دخل مادي؟

أعمل في إحدى الشركات التي تقوم بإدارة صندوق الزمالة الخاص بالعاملين عن طريق ودائع طويلة الأجل في بنك البركة مصر (كمصرف إسلامي) واضطرت الشركة خلال هذا العام لفك بعض هذه الودائع لتغطية احتياجاتها، وعند توفر السيولة مرة أخرى يتم إعادة ربط الودائع التي تم فكها بالإضافة إلى احتساب العائد المفقود نتيجة فك الوديعة مقارنة بعائد آخر سنة لنفس الوديعة، فهل هذه المعاملة جائزة أم لا؟ وهل لا بد من تعويض صندوق الزمالة؟ وهل هناك بديل لما تم حيث أننا في حيرة بين أن تكون هذه المعاملة حرام وبين كيفية تعويض الصندوق؟

أريد أن أتقدم لخطبة فتاة، واستشرت أحد الأخيار، فنصحني بترك الأمر لأنه لا يوجد تكافؤ بيني وبينها، هل التكافؤ بين الزوجين ضروري وواجب، وما حدود هذا التكافؤ؟ هل يدخل المستوى التعليمي والحالة المادية في هذا التكافؤ؟

أنا أعمل في دولة أوروبية وأردت شراء شاحنة للعمل بها في بلدي وأتجنب التعامل مع البنوك لأنها ربوية، لكن وجدت من يشتري لي هذه الشاحنة على أن أسدد له المبلغ بالتقسيط مع الزيادة وذلك لأجل مسمى، هل يجوز الشراء بالعملة الأوروبية والتقسيط بالعملة المعتمدة في بلدي؟ وعند شراء الشاحنة من البائع هل يجوز للمشتري أن يسجلها باسمي مباشرة نظرا لأني لا أستطيع نقلها إلى بلدي إلا إذا كانت باسمي؟

هل يجوز دفع الزكاة لبعض المواقع الدعوية على شبكة الإنترنت؟

أنا عندي فشل كلوي وأقوم بعملية الغسيل مند ستة سنوات. هل يجوز زراعة كلي بالشراء؟

علما بأني مضطر للزراعة لأني بالذات أعاني من عدة أمراض مثل هشاشة في العظام، أمراض معدية، أمراض جلدية وبعض هده الأمراض لا يتم الشفاء منها إلا بزراعة كلي.

هل يجوز الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم بصفة جماعية؟

ما الفرق بين هاتين الصورتين: بعير ببعيرين آجل بيعاً وبعير ببعيرين قرضاً. حيث وجدت أن بعض الفقهاء يفرق بين الصورتين ويجعل من الصورة الأولى بيع الآجل فيجوز المرابحة، أما الثانية فهي من القرض فيحرم التفاضل مع العلم أن الصورة كما ترون متكررة وإنما اختلاف في الصيغ؟

أليس حديث عبد الله بن عباس دليلاً على جواز عمرة أهل مكة من بيوتهم؟ وما رأي فضيلتكم في عمرة أهل مكة؟ علماً بأن عائشة رضي الله عنها لما اعتمرت لم يعتمر معها أخوها رغم أنه ملازمٌ لها.

يظهر في قناة المجد مسلسل "غبار الهجير" وقد وجد فيها بعض الملاحظات منها:
أولاً: إظهار البدو بصورة الخونة واللصوص وهم أهل المسلسل يبررون مبررات ولكن مهما قالوا فالفكرة ترسخت في نفوس الناشئة بأن أهل البادية حرامية والعصبية قامت من أهل البادية وهذا الواقع الذي حصل بعد المسلسل.
ثانياً: ظهور البنات في المسلسل وهذا سبب لأن ينتزع منهن الحياء وأنا أجزم أن هناك في البروفات ضحك وسوالف مهما كان لآ أدري أين ولي الأمر الذي رضي بهذا الشيء؟ ثم بعد فترة يا شيخ تشتهر الفتاة وربما يتمنى الكثير أن يصلوا إلى ما وصلت إليه بدل من أن يتمنى أمور فيها خير، ويمكن أن يغرر بها في المستقبل وتمثل في مسلسلات مثل البنت المصرية التي طلعت في قناة المجد واليوم نراها في المسلسلات.
وربما يا شيخ إذا كبرت وأنجبت أطفال تأثر نفسياً على أولادها يرونها أولاد عمهم وزملاء أطفالها في الفلم ويقولون أمك حلوة ويمكن يتعلقون بها. فما رأي فضيلتكم في الموضوع وحكم هذا المسلسل وحكم النظر إليه؟

ينصح بعض الشيوخ الناس الذين تعود عليهم فوائد مالية من البنوك بأنها حرام، ولا يجوز التصرف فيها، والابتعاد عنها، وفي نفس الوقت يقولون لهم أعطوها الفقراء والمساكين واليتامى، فكيف يُخرج الحرام من نفسه ويعطيه لغيره، وإن الله لا يقبل إلا طيباً؟ فهل يجوز ذلك؟ وهل يجوز صرفه على المدارس والمستشفيات؟ لأننا نعلم أنه من أكل الحرام لا يقبل له دعاء فمن باب أولى أن لا نعطيه أفراداً بعينهم.