نحن 20 شاباً من السودان؛ مقيمون بالسعودية؛ اتفقنا على أن كل شخص يسافر منا بقصد الزواج يدفع كل منا له 500 ريال؛ ليحصل على مبلغ 10000 ريال؛ حتى تعينه في الزواج؛ ليعود ويدفع الخمسمائة ريال للمسافر الآخر؛ حتى يتزوج العشرون؛ ولا نساعد متزوجاً خارج المجموعة إلا إذا اشترك معنا.

هل في ذلك حرج؟ فقد أخبرنا أحدهم بأن ذلك محرم وهو من باب المساعدة بقصد المساعدة، وأفاد آخر بأنه لا حرج فيه، ومن باب {وتعاونوا على البر والتقوى} الرجاء الرد لأني في أشد الحيرة من الأمر.

امرأة نذرت الاعتكاف في المسجد ثم حاضت، فما الحكم في ذلك، سواءً حاضت قبل أن تدخل معتكفها، وأيضاً إذا دخلت معتكفها؟

هل حكم المصعوق كهربيا كحكم المحروق بالنار.. لأن المحروق شهيد.. فهل المصعوق يكون شهيدا؟

أعمل في مجال التجارة، وقد اشتريت سلعة من تاجر جملة، وقبل أن أبيعها ظهر لي أنها معيبة، فرجعت للتاجر الذي اشتريتها منه، فلم يقبل أن يردها ويعطيني المبلغ الذي دفعته ثمناً لها، حاولت بيع السلعة مع إظهار العيب، لكن أحداً لم يشترها مني، هل يجوز لي أن أخفي عيب السلعة لأرد حقي فقط؟ كيف أصنع؟ مع العلم أني تاجر بادئ وفقدان هذا المبلغ يؤثر عليّ.

في حال تعرضت الأمة للحروب... هل يكفى الدعاء للمسلمين فقط، أم يجب على المسلم القيام بأمور أخرى؟ وكيف نحقق نصرة الإسلام والمسلمين؟

نحن مجموعة من الإخوة بعد أن أكملنا إجراءات أوراق إخراج سيارات بالتقسيط، فوجئنا أن الشركة تقول: لا بد من فتح حساب في أحد البنوك، والذي بدوره يقوم بأخذ القسط وبتسليمه للبنك بعد أن يحوّل عليهم من العمل الذي أعمل به، فما حكم هذا العمل علماً أن البنك يأخذ عمولة خمس ريالات على فتح الحساب، ونرجو من فضيلتكم بيان الحكم للمضي في البيع؟

أنا امرأة متزوجة منذ عشر سنوات، ولي من الأطفال خمسة والحمد لله، في حالتي الولادة والرضاعة وعند الحمل كنت كثيراً من الأيام لا أصوم، وهذا بأمر زوجي؛ لأنه يخشى أن يتضرر الطفل، وتراكمت عليَّ حوالي ستة أشهر، لم أصمها في رمضان، والآن بعد أن من الله عليَّ بالهداية عرفت مدى الجهل الذي كنت أعيش فيه، ولبست النقاب والحمد لله على إكرامه وإنعامه، صارت الآن مسألة قضاء فوائت الصوم وإخراج الكفارة، وسألت وعلمت أن عليَّ كفارة إطعام مسكين عن كل يوم، والمبلغ حوالي 630 ألف جنيه أي ثلاثة آلاف لكل مسكين ثمن إطعام، هل هذا الحكم على هذا الوجه صحيح؟ أفيدوني رحمكم الله.

تستقطع الدولة من مرتباتنا شهرياً مبلغاً من المال للزكاة، فهل تجزيء هذه عن الزكاة السنوية؟ وكيف تقدر على الذين يتقاضون مرتبات شهرية؟

في شهر رمضان السابق احتلمت، وفي المرحلة النهائية استيقظت ولم أقذف، وأنا في حالة صعبة فأمنيت بيدي، فما حكم الدين؟

نسي الإمام السجدة الثانية في الصلاة، وقد تم تنبيهه ولكنه لم يرجع! وأتم الصلاة ثم أتى بسجود سهو قبلي، فذكر أحد المصلين أن السجود ركن ولا يجبر بسجود سهو، ولكن الإمام أصر على صحة صلاته، فأعاد بعض المصلين الصلاة باعتبار أن السجود ركن وعدم الإتيان به يبطل الصلاة، فهل ما فعلوه صحيح؟

هل تصح هذه العبارة (غضبت السماء) وهي تكثر عند الأدباء والشعراء؟

سها الإمام فجلس بعد الثالثة في الصلاة الرباعية فهل يلزمه سجود السهو؟