كثر القول في تحية المسجد منهم من قال إنها لا تفعل في أوقات النهي مثل عند طلوع الشمس وعند غروبها, ومنهم من قال: إنها تجوز حيث إنها من ذوات الأسباب التي لا توقيت لها وتفعل حتى ولو كانت الشمس قد مضى نصفها في الغروب؟

هل يلزم إمام المسجد عندما يذهب لقضاء إجازة لمدة شهر أو أقل أن يعطي من سيوكله الراتب كاملا؟

ما رأي فضيلتكم في إمام يصلي بالناس صلاة الجمعة وفي التشهد شك هل توضأ أم لا، فما الحكم؟

أريد اسم كتاب يكون هو المعتمد في كل مذهب وهل يوجد كتاب أو كتابان يستطيع طالب العلم الاعتماد عليهما فقط؟

رجلٌ أراد أن يتزوج وعندما اجتمع الناس لذلك، قال ولي المرأة: إنه لا يقبل هذا الزواج إلا إذا...، المهم أن ولي المرأة اشترط شرطاً وقَبِله وكيل الزوج دون الرجوع إليه، فهل هذا الشرط الذي قَبِلَهُ جائز؟

قد ذكر فضيلتكم مساء أمس في درسكم في مكة بأنه لا ينبغي إحضار الطعام والشراب إلى المساجد، وأن في هذا إيذاء للمصلين، فهل يا فضيلة الشيخ هذا المنع يشمل تفطير المصلين في المساجد في أيام رمضان؟

إحدى الأخوات تؤدي عدة الوفاة، هل يجوز لها حضور دروس في المسجد الموجود بقربها ورد السلام للقادمين عليها من الرجال؟

لدي عمارة أؤجرها رغم أنني أرغب في بيعها لو أتاني مشتري جيد، فهل تجب الزكاة في هذا؟ وإذا كانت تجب فيها الزكاة فأنا لا أملك النقود في الوقت الحاضر فماذا يجب علي؟

هل ينطبق المسح على الخفين على الجوارب المصنوعة من القطن أو الصوف أو النايلون المستعمل حالياً، وما شروط المسح على الخفين، وهل يجوز الصلاة بالحذاء؟

ما رأيكم في من يقول بأن عدد ركعات صلاة يوم الجمعة عشرون ركعة، ومنها ركعتان تحية الوضوء، وركعتان دخول المسجد، وأربعة ركعات قبل الجمعة، وأربعة ركعات بعد الجمعة، وأربعة ركعات سنة الوقت، أو ما يسمونه بذلك؟

ما حكم من تزوج من فلوسٍ حرامٍ وسَكَنَ في منزل من فلوس حرام، وحتى الآن لم تنجب الزوجة منه أطفال فما الحكم في هذا؟

نذرت قديماً -لأمنع نفسي من الوقوع في المعصية- أني كلما وقعت في العادة السرية أن أصوم يوماً، وللأسف لم أستطع الامتناع عن تلك المعصية بعد النذر، وخلال سنوات بعد النذر، وقعت في تلك المعصية ما لا أحصيه كثرة.
وسؤالي: ماذا علي الآن وبخاصة أني لا أعلم عدد المرات لكثرتها، وهل يمكنني التراجع عن هذا النذر أم أنه يلزمني حتى الممات، علماً بأني ولله الحمد قد تبت من هذه المعصية أسأل الله أن يثبتني على الخير حتى الممات وفقكم الله.