هل الإنسان مخير في دنياه أم مسير، ففي الآية الكريمة قال الله تعالى: {فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ} تفيد أن الإنسان مخير، وفي الآية الكريمة الأخرى قال الله تعالى: {وَمَا تَشَاؤُونَ إِلَّا أَن يَشَاء اللَّهُ} تفيد أن الإنسان مسير، فما معنى الآيتين؟ وهل بينهما تعارض كما يظهر أم لا؟

ما الحكم في رجل يتعاطى المخدرات ويشرب الخمر ولا يصلي وله أربعة من الولد؟ وما موقف الأولاد والزوجة التي تصلي كل الفرائض منه؟

ما الحكم فيمن يخاف أن يحفظ القرآن الكريم خشية أن ينساه؟

هل المرأة إذا اعتمرت تكشف عن وجهها أو تحتجب في الطواف؟

سائل يسأل عن المسابقات الموجودة الآن في الأسواق، وهي أن تشتري مثلاً علبة البيبسي أو نحوها، ثم تأخذ الورقة عليها، فتكتب الاسم ومعلومات عن عنوانك، ثم ترسلها للشركة، وبعد فترة يجري السحب، فتكون الجائزة للفائز؟

ذكرتم حفظكم الله أن ساحة المسجد تعد من المسجد، ولكن الإشكال في وجود دورات المياه في هذه الساحة، والمسجد ينبغي أن ينزه عن ذلك؟

ما حكم من جامع زوجته وهو صائم صوم تطوع؟

إذا كان الميت عليه دين، فهل يجب على أبنائه أن يقضوا دين أبيهم؟

لو كان هذا الميت عليه عدد من الأيام فعدد من الأولياء تقاسموا الأيام، وصاموا يوماً واحداً؟

ما حكم الإهداءات التي توضع بين يدي بعض المؤلفات؟

يقول الله عز وجل في كتابه العزيز في سورة البقرة: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلاَ رَفَثَ وَلاَ فُسُوقَ وَلاَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ وَمَا تَفْعَلُواْ مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللّهُ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى وَاتَّقُونِ يَا أُوْلِي الأَلْبَابِ} [سورة البقرة: آية 197]، هل المعنى أنه من الممكن قضاء مناسك الحج في أي من هذه الأشهر، وهي شوال وذو القعدة وذو الحجة، أو ما هو المعنى الذي تشير إليه الآية؟ وهل الاجتهاد في الشريعة الإسلامية لازال بابها مفتوحاً أو موصداً؟

هل يجب على من يصلي في الجماعة أن يقرأ الفاتحة، علماً بأن الصلاة جهرية؟